ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

واقع أداء إدارات العلاقات العامة في القطاع المصرفي: تطبيقا علي عينة من المصارف اليمنية من عام 2015 م - 2016 م

المؤلف الرئيسي: المظلوم، موسي محمد عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: جبر، أسامة أحمد حسن محمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 263
رقم MD: 1002929
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

117

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على البرامج التي تقوم بها إدارة العلاقات العامة في القطاع المصرفي، وتطبيقها لوظائف العلاقات العامة، وإلى توضيح نوع الصورة الذهنية للعملاء عن أداء المصارف، وتستمد هذه الدراسة أهميتها من أنها حسب علم الباحث أول دراسة لواقع العلاقات العامة في المصارف اليمنية تطبيقا على عينة منها خلال العام (2015 م-2016 م) وكذلك إظهار دورها خصوصا في المجال الاقتصادي المتمثل بالمصارف. وتكمن مشكلة الدراسة في أن المصارف في اليمن واجهت خاصة خلال العام (2015 م-2016 م) أزمات ومنافسة قوية مما يستلزم الأمر دراسة (واقع العلاقات العامة ومدى تحقيقها لوظائفها وفق الأسس العلمية والخروج بنتائج وتوصيات يجعلها قادرة على البقاء والاستمرار والمنافسة في السوق، واستخدم الباحث المنهج الوصفي مع الدراسة المسحية: وتم تقسيم البحث إلى أربعة فصول تناول الفصل الأول الإطار المنهجي للبحث والدراسات السابقة والفصل الثاني: نشأة العلاقات العامة ومفهومها وأهميتها في القطاع المصرفي والفصل الثالث: وظائف العلاقات العامة والفصل الرابع: الدراسة التطبيقية، واقترح الباحث الأسئلة الآتية للوصول إلى النتائج وهي: ما واقع العلاقات العامة في المصارف اليمنية خلال العام 2015 م-2016 م وما مدى تطبيقها لوظائفها؟ وما موقع العلاقات العامة من الهيكل التنظيمي للمصارف اليمنية؟ وما نوع الصورة الذهنية للعملاء عن أداء المصارف في اليمن؟ وتوصل الباحث إلى مجموعة من النتائج منها: تمكنت العلاقات العامة في المصارف اليمنية من أداء وظائفها خلال الفترة من 2015 م-2016 م وفق مناهج البحث العلمي وكذلك أن موظف العلاقات العامة يتمتع بالقدرة على التواصل مع العملاء، وأظهرت الدراسة وجود تداخل بين مهام العلاقات العامة ومهام الإدارات الأخرى كذلك وعلى الرغم من الأزمة التي حدثت في المصارف اليمنية خلال العام 2015 م-2016 م إلا أننا نجد عينة المبحوثين لا تزال النظرة لديها حسنة ولا تزال الثقة عندها موجودة. ويوصي الباحث بمجموعة من التوصيات منها: إفراد إدارة متخصصة بالعلاقات العامة في المصارف للقيام بوظائفها بشكل متخصص، ودعم مراكز البحوث في الجامعات اليمنية منها (مركز البحوث جامعة صنعاء) والاستعانة بخبراتها في تحقيق التميز وتطوير الأداء، وعلى البنوك الوطنية أن تعمل على استقطاب المؤهلين والمتخصصين من حملة الشهادات للعمل في مجالات خدمة العملاء وعلاقات العملاء.