ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

القضايا البيئية في القنوات الفضائية العربية: دراسة ميدانية على عينة من طلبة قسم علوم الاعلام والاتصال بجامعة قاصدي مرباح ورقلة

العنوان بلغة أخرى: Questions Environnementales dans Chaînes Satellites Arabes: Aenquête sur le Terrain sur un Échantillon des Étudiants de Section de Science des Informations et de la Communication Ouarglauniversité
المؤلف الرئيسي: بالحبيب، وسام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: دفرور، صفاء (م. مشارك) , بوكرموش، عيسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2016
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 41
رقم MD: 1008300
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

130

حفظ في:
المستخلص: عنوان الدراسة: القضايا البيئية في القنوات الفضائية العربية دراسة ميدانية على عينة من طلبة قسم العلوم الإعلام والاتصال بجامعة ورقلة حاولت الدراسة معالجة إشكالية اتجاهات طلبة قسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة ورقلة نحو القضايا البيئية في قنوات الفضائية العربية. ويتمثل التساؤل الرئيسي في هذه الدراسة في: ماهي اتجاهات طلبة قسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة ورقلة نحو القضايا البيئية في قنوات الفضائية العربية؟ وتندرج تحت هذا التساؤل أسئلة فرعية التالية: 1/ماهي أنماط مشاهدة أفراد العينة للقنوات الفضائية العربية؟ 2/ ما هو تقييم أفراد العينة لدرجة اهتمام القنوات الفضائية العربية بقضايا البيئة؟ ‏ 3/كيف يتفاعل الجمهور مع القنوات الفضائية العربية؟ 4/ هل نجحت القنوات الفضائية العربية في استقطاب الجمهور نحو القضايا البيئية؟ وقد جاءت أهم النتائج التي توصلت يليها الدراسة كما يلي: 1/ إن أغلب المبحوثين يشاهدون قناة ناشيونال جيغرافيك أبو ظبي ومن بين البرامج التي يحرصون على مشاهدتها الحصص البيئية. 2/ إن القنوات الفضائية العربية تخصص برامج وحصص خاصة لتوعية المواطنين بقضايا البيئية. 3/أوضحت هذه الدراسة أن تفاعل جمهور العينة مع القنوات الفضائية العربية تفاعل ضئيل. 4/اتضح من بيانات الدراسة أن القنوات الفضائية العربية دورها مازال محدود في توعية الناس بمشكلات والقضايا البيئية والمساهمة في إيجاد حلول لها ضعيف.