ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

دور التمويل بصيغة المضاربة فى إنجاح المشاريع الريادية فى فلسطين: دراسة حالة: حاضنة أعمال الجامعة الإسلامية وحاضنة الكلية الجامعية فى غزة

العنوان بلغة أخرى: Role of Mudaraba as a Mode of Financing in the Success of Entrepreneurial Enterprises in Palestine A case study: Business and Technology Incubator at the Islamic University of Gaza and UCAS Technology Incubator at University College of Applied Sciences in Gaza
المؤلف الرئيسي: العكاوى، محمد عيسى قاسم (مؤلف)
مؤلفين آخرين: مقداد، محمد إبراهيم حسين (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2018
موقع: غزة
التاريخ الهجري: 1439
الصفحات: 1 - 160
رقم MD: 1009014
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: الجامعة الإسلامية (غزة)
الكلية: كلية التجارة
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

155

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على مفهوم صيغة المضاربة ودورها في تمويل المشاريع الريادية، كذلك تحديد الخصائص التي يتصف بها المشروع ليصبح رياديا والوقوف على مدى تمتع المشاريع في فلسطين بها، وتعددت أهداف هذه الدراسة لتقوم ببحث طبيعة عمل المصارف الإسلامية ودورها في دعم المشاريع الريادية كما وهدفت الدراسة إلى الوقوف على أهم تطبيقات صيغة المضاربة في المعاملات المالية في فلسطين، وباستخدام أسلوب الحسر الشامل، تم توزيع الاستبانة على مجتمع الدراسة المتمثل بأصحاب المشاريع الريادية المحتضنة والمشاريع المتخرجة (التي تم احتضانها) من قبل (حاضنة الأعمال والتكنولوجيا بالجامعة الإسلامية وحاضنة يوكاس التكنولوجية بالكلية الجامعية بغزة) البالغ عددها 200 مشروعا، وقد تم استرداد 178 استبانة بنسبة 89%. توصل الباحث إلى مجموعة من النتائج أهمها: 1. عدم تطبيق صيغة المضاربة الشرعية بالشكل الصحيح لدى أصحاب المشاريع الريادية في المجتمع الفلسطيني. 2. ضعف الوعي المعرفي لدى أصحاب المشاريع الريادية بشكل خاص في فهم صيغة المضاربة والتعامل المالي من خلالها والاعتماد عليها. 3. رغم أن التعامل بصيغة المضاربة يساعد على تشجيع الاستثمار، فقد لاحظ الباحث ضعف المحفزات للتعامل مع صيغة المضاربة 4. لا يوجد دور فاعل للقطاع المصرفي الإسلامي في التعريف والاهتمام بصيغة المضاربة، والتحفيز على التمويل من خلالها. ويوصي الباحث كالتالي: 1. ضرورة نشر الوعي المعرفي بمفهوم صيغة المضاربة لدى أصحاب المشاريع الريادية من خلال عقد دورات وورش عمل تدريبية تثقيفية، بهدف زيادة الوعي التمويلي في هذا المجال. 2. حث مؤسسات التمويل الإسلامي على تشجيع تداول صيغة المضاربة الملائمة للمشاريع الريادية في المجالات المختلفة. 3. ضرورة حث المصارف الإسلامية على تنويع أساليب الاستثمار الإسلامي المتبعة في السياسة التمويلية، ولا تقتصر على أسلوب المرابحة، بل تشمل أسلوب المضاربة والصيغ الإسلامية الأخرى. 4. تعزيز التعاون والمشاركة بين المؤسسات المحلية والدولية من أجل تبادل الخبرات في مجال ريادة الأعمال وسبل التمويل الإسلامي.