ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

القدرة التنبؤية للأسي النفسي وبعض المتغيرات في الفراغ الوجودي لدى عينة من النساء الأرامل

العنوان بلغة أخرى: The Predictive Ability Of Psychological Grief And Some Variables In Existential Vacuum In A Sample Of Widows Women
المؤلف الرئيسي: النجار، صبحيه فيصل محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بني مصطفى، منار سعيد يعقوب (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 98
رقم MD: 1015492
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية التربية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

767

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على القدرة التنبؤية للأسى النفسي وبعض المتغيرات في الفراغ الوجودي لدى عينة من النساء الأرامل، ومستوى كل من الأسى النفسي والفراغ الوجودي، تبعا للمتغيرات الديموغرافية التالية: (العمر، وعدد سنوات الترمل، وعدد الأولاد، والعمل، ونمط السكن) ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة باستخدام كل من مقياس الأسى النفسي من إعداد بهلول (2016)، ومقياس الفراغ الوجودي من إعداد عبد المجيد، والكيلاني (2012). تكونت عينة الدراسة من (244) أرملة في محافظة اربد، تم اختيارهن بالطريقة القصدية، وأشارت نتائج الدراسة إلى درجة مرتفعة من الأسى النفسي لدى النساء الأرامل بشكل عام على المقياس ككل، أما حسب الأبعاد فقد جاء بالمرتبة الأولى البعد الوجداني، يليه البعد المعرفي، وفي المرتبة الثالثة جاء البعد الفسيولوجي، وأخيرا البعد السلوكي. أما بالنسبة للفراغ الوجودي فقد أشارت نتائج الدراسة إلى درجة متوسطة لدى النساء الأرامل على المقياس ككل، أما حسب الأبعاد فقد جاء بالمرتبة الأولى بعد عدم الإحساس بالأمن، يليه بعد العزلة الاجتماعية، ثم جاء بالمرتبة الثالثة بعد الملل، يليه بعد العدمية، وأخيرا بعد العمل والحصول على المال. كما أشارت نتائج الدراسة إلى انه بزيادة قيمة التباين المفسر بعد إدخال العمل للأسى النفسي فقد فسر المتغيران معا (الأسى النفسي ككل، العمل) ما نسبته (33.1%) من التباين في الفراغ الوجودي وكانت قيمة "ف" دالة إحصائيا عند مستوى الدلالة الإحصائية (α = 0.05) فقد فسر إدخال الأسى النفسي ككل (31.7%) من التباين في الفراغ الوجودي، وأضاف متغير العمل (1.4%)، أما المتغيرات العمر، وعدد سنوات الترمل، وعدد الأبناء، ونمط السكن فلم تسهم في التنبؤ بالفراغ الوجودي.