ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Application of Resistivity and Remote Sensing Techniques for the Groundwater Investigation in the Sabaloka Complex - River Nile State, Sudan

المؤلف الرئيسي: Hassan, Abdirasak Abdullahi (Author)
مؤلفين آخرين: Elzein, Elzein Ahmed (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: الخرطوم
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 1 - 133
رقم MD: 1028966
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة إفريقيا العالمية
الكلية: كلية أنديمي للمعادن والنفط
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

14

حفظ في:
المستخلص: تقع منطقة الدراسة في الأجزاء الجنوبية من ولاية نهر النيل، وتتراوح ما بين خطي طول (32º 33’ -33º 00’ E) وخطي عرض (16 º 09’ -16º 27’ N). جيولوجيا فإن حصير السبلوقة يتكون من أربع وحدات صخرية رئيسية: صخور الأساس من العصر ما قبل الكمبري، صخور جرانيتية بانية للجبال من العصر الأوردوفيسي إلى الديفوني، تكوين الحجر الرملي النوبي من العصر الكريتاسي والرواسب السطحية الحديثة. الغرض من الدراسة هو تحديد الطبقات الحاملة للمياه الجوفية وخصائصها الكيميائية، وعمق صخور الأساس وتحديد أماكن مناسبة لحفر الآبار في المستقبل. تم دمج تقنيات الاستشعار عن بعد، نظم المعلومات الجغرافية وعمليات التحليل الهرمي لتحديد الأماكن المناسبة لإجراء مسح الجس الكهربي الرأسي. أنشأت ست طبقات مختلفة وهي: الطبقة الجيولوجية، كثافة التراكيب الخطية، استخدامات الأرض، كثافة أجهزة التصريف، ارتفاع سطح الأرض والانحدار والتي اعتمدت في هذه الدراسة. تم دمج كل الطبقات لإنشاء خريطة المناطق ذات المخزون الجوفي. تم إجراء أربعة وثلاثين جسا كهربيا رأسيا موزعة على 8 قطاعات مختلفة حيث أجريت الدراسة في الوديان والخيران بالإضافة إلى التراكيب الخطية في منطقة الدراسة. واستخدم برنامج IX1D‏ لمعالجة بيانات المقاومة الأرضية. تم التعرف على ست وحدات ليثولوجية في المنطقة وهي: الرواسب السطحية، الطين، الرواسب النهرية، طبقة جافة، صخور الأساس المجوية/المشققة وصخور الأساس الطازجة. وجد في منطقة الدراسة نوعان رئيسيان من الطبقات الحاملة للمياه وهي طبقتي الرواسب النهرية وصخور الأساس المتجوية والمشققة. الدراسات الجيوكهربية حددت 15 مكانا مناسبا لحفر الآبار في المستقبل. وتقع هذه الأماكن في الجس الكهربي (37& 35، 34، 33، 32، 29، 28، 2، 1، 21، 18، 17، 16، 9، 8). تم تحليل أثني عشر بئرا في منطقة الدراسة. أظهرت الخصائص الكيميائية للآبار التي تم تحليلها أن الآبار المحفورة في صخور الأساس تتصف ملوحة عالية مقارنة بمياه الآبار المحفورة في الرواسب النهرية. اعتمادا على مواصفات منظمة الصحة العالمية والسودان لمياه الشرب؛ فإن 58% من مياه الآبار التي تم تحليلها غير صالحة للشرب. أخيرا، وجدت ثماني سحنات هيدروكيميائية في منطقة الدراسة: (Na-SO4-Cl, Na-Ca-HCO3-SO4, Na-Mg-Ca-SO4, Na-SO4, Ca-Mg-Na-HCO3, Ca-Mg-HCO3, Na-HCO3 & Na-Mg-HCO3).