ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > إستراتيجيات تفكيك الخطاب الكول...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

إستراتيجيات تفكيك الخطاب الكولونيالي تجاه الشعوب المستعمرة : دراسة مرجعية

العنوان بلغة أخرى: Dismantling Strategies of the Colonial Discourse towards Colony PeopleA Review Article
المصدر: المجلة العلمية لجامعة الملك فيصل - العلوم الإنسانية والإدارية
الناشر: جامعة الملك فيصل
المؤلف الرئيسي: العالق، سوزان حمود (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصديق، حسين عبدالله (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج20, ملحق
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 57 - 68
ISSN: 1319-6944
رقم MD: 1040162
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
الدراسات الإستشراقية | المستشرقون | الإستشراق | الفلسفة | الفلاسفة | الدراسات الفلسفية | الخطاب الكولونيالي
كلمات المؤلف المفتاحية:
الإستشراق | الإستعمار | السلطة | Authority | Colonialism | Orientalism
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: تسعى هذه الدراسة إلى الكشف عن جذور الخطاب الكولونيالي، وأشكال السلطة التي أسسها في بنية المجتمعات المستعمرة، ويهدف إلى بيان أسباب استمرار علاقة التابعية بينهما، والآليات التي جعلت من هذا الخطاب خطاباً متوالداً بشكل مستمر، بالإضافة إلى دراسة النظم الجديدة، التي ما فتئ المستعمر يطورها، بدلاً من الممارسات العسكرية. وجاءت هذه الدراسة على المنهج التحليلي لتتناول تحليل الخطاب الكولونيالي من خلال تقسيمه إلى مستويين: الأول: الخطاب الكولونيالي الظاهر، والثاني: الخطاب الكولونيالي الباطن؛ إذ إن العلاقة بين المستويين علاقة جدلية، وكلاهما يسعى إلى توطيد سلطة المستعمر تبعاً لاستراتيجيات وتقنيات معينة تضمن استمرارية وجودها، فالمستوى الأول أدواته في السيطرة هي الآلة العسكرية الحربية وتبعاتها، أو ما يسمى بالوسائل الخشنة، أما المستوى الثاني فيعتمد على الوسائل الناعمة التي لا تثير الضجيج أو الشبهات. وتهتم هذه الدراسة بالمستوى الثاني، أي الكشف عن النفوذ الكولونيالي في هوية المستعمر، والقوى الجديدة في السيطرة على البنى الاقتصادية والثقافية والاجتماعية والسياسية. واقتضت الضرورة المنهجية دراسة آليتين من آليات الخطاب الكولونيالي الباطن: الأولى: الأنثروبولوجيا وترسيخ المقولات الاستشراقية، والثانية: التأطير والتعليم وثقافة الطاعة. وخلصت الدراسة إلى أن آليات الخطاب الكولونيالي الباطن عملت على تشويه هوية المجتمعات التي كانت خاضعة للاستعمار، وبذلك ضمن المستعمر استمرار وجوده في بنية هذه المجتمعات، واستمرار علاقة التابعية، حتى بعد خروجه العسكري.

This article aims to clarify the origin of colonial discourse and the authority forms founded in colonial communities structure. It also aims to present the reasons for the continuation of subsidiarity relationship between the colonizer and the colony, and the mechanisms that have made this discourse a continuously generated speech. In addition, the article examines the new alternative systems that is developed by the colonist instead of military operations. This work focuses on the second level, i.e. the disclosure of the colonial influence on the identity of the colonizer, the new tools to control economic, cultural, social, and political structures. The approach used was to study two of the hidden colonial discourse mechanisms; i.e. anthropology and affirming of orientalists', and framing of education and culture. The work concluded that these mechanisms distorted the identity of previously colonized communities and assured the continuation of subsidiarity relationship.
ISSN: 1319-6944

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.