ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

رؤية في العلاقات المصرية اللبنانية (1958 - 1961)

العنوان بلغة أخرى: Lebanese Relations with the Arab Republic (1958 - 1961)
المصدر: المؤتمر الدولي السنوي الثالث لقطاع الدراسات العليا والبحوث : البحوث التكاملية .... طريق التنمية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: الأنصاري، نهلة يس حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: مج1
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
مكان انعقاد المؤتمر: أسوان
رقم المؤتمر: 3
الهيئة المسؤولة: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
الشهر: فبراير
الصفحات: 496 - 509
رقم MD: 1041174
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

18

حفظ في:
المستخلص: كانت الناصرية في أواخر الخمسينات من القرن العشرين عامل تهديد للاستقرار في لبنان خاصة في أزمة عام 1958، ولكنها انتهت إلى عامل تثبيت للاستقرار مساعدا في إنهاء أزمة 1958، وفى تجاوز تداعياتها فيما بعد. وبعد انتخاب اللواء فؤاد شهاب رئيسا للجمهورية في 31 يوليو 1958 فتحت صفحة جديدة في العلاقات مع الجمهورية العربية المتحدة التي أصابها التدهور خلال مدة حكم الرئيس السابق كميل شمعون. وكان عليه تطمين الزعيم المصري إلى السياسة الخارجية للحكم اللبناني الجديد وهو يطوي حقبة كميل شمعون. وكان من المنطقي بالنسبة إلى السياسة الخارجية للبنان في عهده الجديد، أن تجاري السياسة العربية التقدمية للجمهورية العربية المتحدة، بقدر ما ينعكس ذلك على استقرار الأوضاع الداخلية، وكذلك توسيع الخطوات العملية لتحسين العلاقات الاقتصادية والثقافية للبنان بالجمهورية العربية المتحدة وبقية الدول العربية. وكان لفؤاد شهاب رغبة كبيرة في تعزيز علاقة بلاده مع الجمهورية العربية المتحدة. وقد حاولت جهدي في هذه الورقة البحثية للوقوف على الأحداث البارزة. لذلك قامت الباحثة بتقسيم هذه الدراسة إلى عدة عناصر رئيسية: - أولا: العلاقات اللبنانية- المصرية أيام الوحدة. - ثانيا: لقاء الخيمة بين لبنان والجمهورية العربية المتحدة. - ثالثا: تأثير الانفصال المصري- السوري على لبنان.

In the late 1950s, Nazareth was a threat to stability in Lebanon, particularly in the 1958 crisis, But ended up stabilizing stabilizing factor in ending the 1958 crisis In the aftermath of the election and after the election of Major General Fouad Shehab as President of the Republic on July 31, 1958 opened a new page in relations with the United Arab Republic, which suffered deterioration during the reign of former President Camille Chamoun And he had to reassure the Egyptian leader to the foreign policy of the new Lebanese government, which is winding down his era Camille Chamoun. It was logical to attribute the foreign policy of Lebanon in his new era to the commercialization of the Arab politics of the United States, As reflected in the internal stability of the situation As well as expanding the practical steps to improve the economic and cultural relations of Lebanon in the United Arab Republic and other Arab countries. Fouad Shihab had a great desire to strengthen his country's relationship with the United Arab Republic I have tried my best in this research paper to stand up to outstanding events, Therefore, the researcher divided this study into several main elements: First: Lebanese relations- the visual days of unity. Second: the meeting of the tent between Lebanon and the United Arab. Republic Third: The impact of the Egyptian-Syrian separation on Lebanon.

عناصر مشابهة