المستخلص: |
سلط المقال الضوء على حوار مع الكاتب حجاج أدول. أستعرض المقال السيرة الذاتية للضيف الاديب حجاج أدول. عرض حصوله على جائزة الدولة التشجيعية لعام (1990) وجائزة ساويرس للأدب المصري (2005). وبين ان التهجيرات النوبية جعلته يتأخر في الكتابة حتى سن الأربعين. وكشف عن حبة الشديد للنوبة كمجتمع ومكان بالرغم من أنه ولد بالإسكندرية. وتناول حبه للمسرح وكتابته له، وكتب روايتين ثم سلسلة من الروايات الشهرزادية. وتحدث عن قول الناقدة فاطمة الصعيدي أن النوبة تتنفس في كتب حجاج أدول لأنه يعبر عنها بصورة واقعية. فسر واقع الشتات النوبي الجارح بأنه عامل أساسي في لخبطة نفسيتيه وافتقاده للثقة في النفس. وذكر رؤية الأديب الكبير حجاج أدول للرواية العربية بأنها جيدة بالنسبة لغيرها من الروايات. أختتم المقال بأن الأديب ألف كتابين عن السينما ونشرت في معرض القاهرة عام (2020). كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|