ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

كيف تصبح محللا نفسيا لذاتك؟

المصدر: المعرفة
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: روبيرتى، أندريه (مؤلف)
مؤلفين آخرين: السيد، غسان بديع (مترجم)
المجلد/العدد: س58, ع667
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
التاريخ الهجري: 1440
الشهر: نسيان
الصفحات: 28 - 54
رقم MD: 1050748
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

6

حفظ في:
المستخلص: ألقى المقال الضوء على كن محللا نفسيا لذاتك. تطرق المقال إلى الحاجة الماسة إلى التحليل النفسي وهذا رأى المحللين النفسانيين وعلماء النفس، وخاصة في هذه الأيام العصيبة بسبب أننا كلنا مصابون بالعصاب، والعصاب لا يعني الجنون. وتناول تساؤلا عن المحلل النفسي، وتحليل الحياة النفسية أي الروح، وأن الأمراض النفسية ليست أقل خطورة من أمراض الجسد على الرغم من صعوبة كشفها ومعالجتها. وبين أن النسيان لا يحل شيئا، وإن سر السعادة يكمن في امتلاك ذاكرة سيئة، ويصعب نسيان الآلام والصدمات النفسية. ورصد عوائق الحياة الحديثة، وفيها عدة اعتراضات، التحليل الذاتي هل يمكن أن يكون مفيد، أن الجهل يجعل الإنسان هشا لا يوجد له دفاع. وتطرق إلى وجوب تعلم قراءة الذات بصورة أفضل. وأوضح أن الهدوء دليلا على توازن داخلي كامل، ويدعي البعض أنه يجب تجنب التأمل الداخلي أنه لا يؤدي إلا زيادة القلق والتشنجات العصبية، وحالات الهوس، وحتى الأمراض الجسدية. وأظهر التحليل الذاتي، الدلالة، الفائدة والمخاطر، قال سيغموند فرويد، التحليل النفسي يعلم قبل كل شيء مع الذات عبر تحليل شخصيتنا الخاصة. وعني بـ استجواب ذاتي. واظهر مفهوم الطبيعة، الذهاني، المريض النفسي، والمتخلف عقليا، وما هي نفس الإنسان، أسرار الحياة النفسية، وزلات اللسان. وتحدث عن الدكتور جيكيل والسيد هايد، أولئك الذين يتراجعون، الذين يحنون إلى الماضي، الحالمون، حالات الانتحار، الحس السليم، الإحساس بالحرمان. واختتم المقال بالتركيز على الشخص الناضج والمتوازن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة