المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان آفاق الاستنساخ. لن يتم التعرض لاستنساخ النبات فأصغر فلاح أو مزارع يعرف كيف يستنسخ النبات الذي يرغب فيه وهناك مئات الطرق لذلك. أما استنساخ الحيوان فقد عرفه المختصين بقصة النعجة دولي المعروفة للجميع، المحنطة في متحف ومعها سيرتها الذاتية. كما استنسخت الحشرات بعد دراستها، وتعديلها وراثيا، وأصبحت بيد المستنسخ ينقلها حيث يريد لتصارع حشرات أخرى وتقضى عليها، وهكذا تنتقل من مكان إلى آخر لتؤدي مهمتها. أما الاستنساخ البشرى فقصته أن هذا الاستنساخ تناول من عدة مصادر ومراجع نوردها كما اطلعنا عليها وناقل الكفر ليس بكافر. واختتم المقال بالإشارة إلى لم يكن هناك في كلا الحالين صناعة قوية تسعي إلى الدفع إلى الأمام بسرعة على الرغم من المخاوف التي أعرب عنها ممثلو الجماهير المعارضين للاستنساخ البشرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|