المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
مؤلف: | هيئة التحرير (مؤلف) |
المجلد/العدد: | سج148 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
التاريخ الهجري: | 1441 |
الشهر: | فبراير / جمادى الآخر |
الصفحات: | 1 |
رقم MD: | 1051480 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان الراهن الثقافي العربي. تمثلت علامات الوسط الثقافي العربي في نهاية العقد الثاني من القرن الحادي والعشرين باستحقاقات وتحديات تمايز المثقفون بناء عليها وحسب الموقف منها، وبقوا في دائرة تجاذبات فكرية واجتماعية، ولعل القضية الأساس التي هي بمثابة قلب الثقافة بصلاحه تصلح، وبفساده تفسد، هي الوعي الجمعي، وبالنظر إلى الواقع المعرفي، هناك ثغرة كبيرة جداً لا يمكن للثقافة العربية بوضعها الحالي أن تسدها في زمن السرعة، حيث يتضاعف حجم المعرفة البشرية كل يوم مرة أو مرات، على خلاف العهود الخالية، حيث كان حجم المعرفة يتضاعف كل ثلث قرن، ومن جانب آخر فهناك قضية العلاقة مع الآخر، وقد كثرت المقاربات في كيفية العلاقة مع الغرب المتقدم مثلاً. واختتم المقال بالإشارة إلى إنه وجب على المثقف تحمل مسؤولياته، وترتيب أولوياته، والعمل على تعزيز الوعي، ونشر ثقافة الاعتراف بالآخر، والحوار الإنساني لتسمو ثقافتنا وترتقي الأوطان العربية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022 |
---|