المصدر: | مجلة الملتقى |
---|---|
الناشر: | عبدالصمد بلكبير |
المؤلف الرئيسي: | عبيدي، سعيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Obeidi, Saeed |
المجلد/العدد: | ع43 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
المغرب |
التاريخ الميلادي: |
2018
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 78 - 85 |
ISSN: |
1113-9781 |
رقم MD: | 1059741 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
جاءت الورقة في الرد على محمد شفيق فِرية (فاس) وأكذوبة (مازغان) وتحريف الدرس الطوبينيمي في المغرب. قدم محمد شفيق في مقال نشره في مجلة البحث العلمي تحت عنوان (في أن أسماء الأماكن في المغرب جلها أمازيغية) وقدم احتمالًا لتفسير تسمية مدينة فاس لم يورده من المؤرخين إلا الحسن الوزان إذ ذكر أنها ربما ترجع إلى اشتقاقها من كلمة أسيف الأمازيغية التي تنطق في اللهجة الزناتية (سيف) بإسقاط الألف بمعنى النهر على اعتبار أنها بنيت على ضفة نهر سبو. وينقض شفيق احتماله الأمازيغي السابق (أسيف) دون أدنى إشارة إليه ثم يسوق تفسيره الأمازيغي الجديد على أنه حقيقة لا احتمال ثان وحين أحس بحاجة هذه الحقيقة إلى ما يسندها أضاف فيما يوهم بالإجماع أو البديهة. ولتحقيق هدف الورقة أوضحت نقض ادعاء الأنقاض، ونقض الأصل المازيغي لتسمية فاس، وأكذوبة مازاغان. واختتمت الورقة بعرض درس بليغ في هوية الأعلام الجغرافية وان الأسماء الأمازيغية الغالبة في البلاد تتعايش مع الأسماء العربية تعايشًا أخويًا منذ الفتح الإسلامي، وأن تلك الأسماء تمتزج ببعضها تمازجًا هوويًا بديعًا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|---|
ISSN: |
1113-9781 |