المستخلص: |
سلط المقال الضوء على المثقف وكاتب الدولة. وأوضح ارتباط الكتابة بالدولة، كما أن الكتابة هي السبب في انقسام المجتمعات إلى طبقات وتأسست المعرفة في مواجهه ضرار الطبيعة والتناقضات. وأشار إلى أن الكتابة كانت وظيفة مأجور عليها، مع نشأة الطبقة المتوسطة أصبح لكل مجتمع كتابة خاصة به ويطلق عليها ثقافة ولها كتاب. تكرست المعرفة في الأول إلى تفسير الأوضاع إلا أنها تطورت ووظفت المعرفة للتحليل والنقد والإصلاح. وكانت المعرفة هي الاتجاه الوحيد الذي يجب أن يسلكه الفرد لدخول الحداثة. واستعرض المقال بعض النقاط التي يتميز بها النظام الرأسمالي العالمي. واختتم بالإشارة إلى أن الكتابة الأن انفصلت عن الواقع وأصبح عبارة عن ثرثرة أو تصوف. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|