المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان إنا على فراقك يا طلحة لمحزونون. تحدث المقال عن اسمه وعائلته ومولده وأسلوبه الفريد في تربية أصحابه ومسترشديه والقادمين عليه. وبين صلته الوطيدة بجماعة الدعوة والتبليغ فقد فتحت عينه على نشاطات الدعوة والتبليغ وتنفس في جوها. وذكر إشرافه على المدارس وعضويتها وأنه رأى المؤسسات الدينية التعليمية تتعرض لأزمات وتصاب بالبلاوي والمحن. وأوضح علاقته بجامعة مظاهر علوم سهارن فور التي تولي الإشراف عليها. وتطرق إلى حركة إنشاء الكتاتيب الدينية وحرصه عليها ومستميتا في سبيلها. واختتم المقال بالإشارة إلى أنه كان يوجه الزائرين له والقادمين عليه إلى إنشاء الكتاتيب الدينية في المناطق التي يبلغه أنها تتعرض لحملات رد المسلمين عن دينهم وزعزعة ثقتهم في ثقافتهم وعلومهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|