ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رأي: سكوفيا: نصوص لم يلو عنق طبيعتها التجنيس وبراءة لم يفض بكارة عذريتها الزمن

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: هلال، حسني (مؤلف)
المجلد/العدد: مج49, ع586
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: شباط
الصفحات: 177 182
رقم MD: 1066542
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان سكوفيا نصوص لم يلو عنق طبيعتها التجنيس وبراءة لم يفض بكارة عذريتها الزمن. استعرض المقال تعريف كلمة سكوفيا وهو اسم قرية من قرى الجولان السوري المحتل تكثر فيها الينابيع مثل عين السدرة وعين الجردة وعين الطيون وعين التينة وهي أشهرهم حيث تشتهر بالتوت البري وشجرة تين من أيام أبينا آدم. واشتمل المقال على عدة عناصر، استعرض العنصر الأول المأثور الشعبي، فأسم سكوفيا يعود لأجدادنا الكلدانيين أو الآشوريين ومعناه الأرض الجبلية المليئة بالصخور. وتناول العنصر الثاني قرية وعاشق، فتحتوي القرية على سهول وصخور ومنحدرات تجعل الفرد يعشقها. وتناول العنصر الثالث الجنس الأدبي، في كتاب سكوفيا من حيث نصوص لم يلو عنقها التجنيس وخصوصية تشق على التصنيف. وتضمن العنصر الرابع مأتى الأسباب، فقد تناول الأدباء في أعمالهم موضوعة الطفولة كنقطة مركزية. واشتمل العنصر الخامس على طلب مسامحة الله. واختتم المقال بالإشارة إلى حقوق سكوفيا، واشتملت على اثنين من المطارح هما الأول تعبير أنا الولد مع ما يليه من صفات ومضافات، والثاني هو ندرة وقوعنا في حقول سكوفيا الأدبية على نباتات غريبة متطفلة، كل ذلك لصالح سيادة نبات سياسية الأدب بمعناها الفكري الإبداعي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

عناصر مشابهة