ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تنوع الخطاب وجمالياته في القصة الليبية

المصدر: الموقف الأدبي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: جعفر، نذير (مؤلف)
المجلد/العدد: مج49, ع586
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: شباط
الصفحات: 205 - 212
رقم MD: 1066546
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على تنوع الخطاب وجمالياته في القصة الليبية. واستعرض المقال القصة القصيرة الليبية بغرض الكشف عن تنوع الخطاب فيها وجمالياته والمواقع الذي تحتله في القصة العربية. وتناول المقال عدة عناصر، استعرض العنصر الأول الخطاب القصصي وأنواعه؛ حيث يتنوع الخطاب في القصة الليبية ونلاحظ فيها خمسة أنواع، النوع الأول هي خطاب الواقع وجمالياته، ففي خطاب الواقع يحاكي الراوي الأحداث والشخصيات والمواقف، التي تقف وراء مظهر كل منها بعيداً عن النزعة الفوتوغرافية أو القدرية القائمة على المصادفات. وتناول العنصر الثاني خطاب الذات، ففي خطاب الواقع يبدو الراوي مجرد شاهد حيادي على ما يجري أو طرفاً مشاركاً في الحدث أما في خطاب الذات فيصبح الراوي في صيغة المتكلم. واستعرض العنصر الثالث خطاب الفانتازيا، ويتجلى الخطاب الفانتازي أو العجائبي في العمل القصصي بالخروج الخارق على الواقع المألوف وإثارة الحيرة والتردد. وتناول العنصر الرابع خطاب السخرية، وتقترن دلالة السخرية في طيفها المعجمي بالاستهزاء والتهكم والضحك وتتجاوز هذه المعاني إلى الهجاد الحاد وتبرر السخرية في الخطاب القصصي الليبي بوصفها تقنية فنية ومنظوراً إبداعياً يتغيا الدعابة والنقد والتعريض. وناقش العنصر الخامس خطاب التجريب، فالخطاب التجريب في القصة الليبية تعني تجديد دم السرد السائد والخروج عن المألوف. وتناول العنصر السادس شواغل القص، فلا تخرج القصة الليبية عن مسار شقيقاتها في تناولها للهم الاجتماعي والسياسي. واستعرض العنصر السابع مكانة القصة الليبية، حيث كانت القصة القصيرة الليبية أشد إخلاصاً في تمثيل قضايا مجتمعها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022

عناصر مشابهة