المستخلص: |
سلط المقال الضوء على السياق الإستطيقي للثقافة البصرية في الجزائر. تحتاج الفنون الجمالية في الجزائر إلى زيادة في المتابعة النقدية، لأن ذلك أدى إلى غياب أثارها في الضفاف الأخرى، كما أنهما بحاجة إلى إدراك محلي قبل أن يكون أجنبيًا. والسياق الإستطيقي للثقافة البصرية يحتاج إلى تفعيلها سلوكيًا اجتماعيًا وذوقًا إنسانيًا محتضرًا، وقد تكون الكتابة تخوم حول هذه الجماليات كمدخل لفهم وعينا الجمالي البصري ومجالًا لتأصيل أهم الإشكالات المعرفية والتقنية التي تزخر بها الفنون البصرية في الجزائر. وأختتم المقال بالتأكيد على ضرورة التضافر بين عدد من الحقول المعرفية في تشخيص الوعي الجمالي الذي اختضن الممارسة الفنية وأبدع أشكالها الفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|