ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المدرسة التاريخية الاستعمارية...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

المدرسة التاريخية الاستعمارية الفرنسية بالجزائر 1830 - 1962: الأسطورة القبائلية البربرية نموذجا

المصدر: مجلة العلوم الاجتماعية والإنسانية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: همال، عبدالسلام (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamal, Abdulsalam
المجلد/العدد: ع8
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: جانفى
الصفحات: 22 - 36
ISSN: 2253-010X
رقم MD: 1073886
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
المدارس التاريخية | الاستعمار الفرنسى | الاحتلال والاستيطان | الجزائر
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة البحثية عن المدرسة التاريخية الاستعمارية الفرنسية بالجزائر (1830-1962) الأسطورة القبائلية البربرية نموذجا. وأشارت إلى أن المدرسة الاستعمارية القديمة تعود إلى ما قبل (1830) فقدمت أبحاثا عن تاريخ الجزائر والمغرب الأقصى واستمرت إلى مطلع الثمانينيات وهو تاريخ قريب من احتلال تونس وأيضا استعداد فرنسا لاحتلال المغرب الأقصى فيما بعد. وأوضحت أن وزارة الحربية لجنة علمية سميت (لجنة اكتشاف الجزائر العلمي) حيث ضمت هذه اللجنة عدة تخصصات مثل الآثار الأثنوغرافيا، والجغرافيا، والتاريخ مبينه أن اللجنة العلمية المذكورة تشبه تلك التي أنشاءها نابوليون أثناء حملته على مصر. وتطرقت إلى إنشاء المدارس العليا في الجزائر تلك المدارس التي تحولت سنة (1909م) إلى جامعة الجزائر حيث تميزت هذه المرحلة من عمر هذه المدرسة والتي برزت في المرحلة الأولى وحل محلهم أهل الاختصاص من الباحثين والمؤرخين المحترفين. وأكدت على أن الرؤية الموضوعية للأحداث التاريخية كانت غائبة إلى حد بعيد وعلى العكس كانت الأحكام المسبقة هي السائدة. وأبرزت أن الأسطورة القبائلية تحتل الصدارة والريادة وبها بدأت سلسلة هذه الأساطير الاستعمارية فقد ظهرت في وقت مبكر بعد سبع سنوات من سقوط العاصمة تحت الاحتلال. وأشارت إلى أن الناحية السياسية حيث أن بلاد القبائل عبارة عن سويسرا البدائية تتألف من قبائل مستقلة عن بعضها البعض من ناحية الحقوق وهي تحكم نفسها بنفسها في شكل مقاطعات وحكومات مختلفة. وأوضحت أدلة كثيرة تؤكد عدم موضوعية ونزاهة دراسة دوما. واختتمت الورقة بالإشارة إلى أن الأساطير بدأت تتوالى وتتكاثر بعد الأسطورة القبائلية مثل أسطورة الحضر والبدو وأسطورة الشمال والجنوب موضحى إلى أن الكراهية والعداوة هي القاسم المشترك بين جميع هذه الأساطير. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
ISSN: 2253-010X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.