ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > نقد ريشنباخ وباشلار للمعرفة ال...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

نقد ريشنباخ وباشلار للمعرفة الفطرية والقبلية

العنوان بلغة أخرى: Reichenbach and Bachelard Critique of Innate and A priori Knowledge
المصدر: مجلة جامعة البعث - سلسلة الآداب والعلوم الانسانية
الناشر: جامعة البعث
المؤلف الرئيسي: علاء الدين، غسان محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alaa Aldeen, Ghassan
مؤلفين آخرين: محلا، قيس محمود (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج42, ع16
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2020
التاريخ الهجري: 1441
الصفحات: 97 - 126
ISSN: 1022-467X
رقم MD: 1077554
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
الفلسفة | الفلاسفة | الدراسات الفلسفية | الفكر الفلسفي | المعرفة الفطرية | المعرفة القبلية
كلمات المؤلف المفتاحية:
العقلانية الكلاسيكية | الأفكار الفطرية | المعرفة القبلية | الوضعية المنطقية | العقلانية التطبيقية | Classical Rationality | A Priori Knowledge | Applied Rationality | Logical Positivism | Innate Ideas
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يتفق ريشنباخ مع باشلار على نقد المعرفة الديكارتية الفطرية والمعرفة الكانطية القبلية انطلاقا من التطورات التي أحدثتها الثورة العلمية المعاصرة، وخاصة في مجالات الهندسة اللإقليدية وفيزياء النسبية والكوانتم، فقد اعتقد كلاهما بنسبية المفاهيم والأفكار العلمية، وهذا ما كان غائبا عن فكر ديكارت وكانط، فالأول شيد نظرية المعرفة على أساس أن الذات العارفة حائزة على أفكار فطرية، أبدية، ومطلقة قبل أي تجربة حسية، بينما الثاني انطلق من الضرورة المطلقة للعنصر العقلي القبلي وأسبقيته المنطقية على العنصر الحسي البعدي في تركيب المعرفة، إلا أن تلك العناصر الفطرية والقبلية، فيما يرى ريشنباخ وباشلار، عبارة عن مفاهيم علمية، نسبية صعدت أو عممت من قبل ديكارت وكانط إلى رتبة مذهب فلسفي لا يعرف إلا لغة المطلق. ومع هذا فإن كلا الفيلسوفين؛ أي ريشنباخ وباشلار يختلفان في الهدف والغاية التي سعى كلاهما إلى تحقيقها، فالأول أراد أن يدافع عن التجريبية في شكلها الأكثر تطورا والمتمثل بالوضعية المنطقية، بينما ذهب الثاني إلى تشييد الفلسفة العقلانية التطبيقية.

Reichenbach agrees with Bachelard on the criticism of the innate Cartesianism knowledge and a priori Kantianism knowledge, starting from the developments that have made by the contemporary scientific revolution, especially in the fields of Non-Euclidean Geometry, Relativity and Quantum Physics. Both of them believe in the relativity of scientific concepts and ideas, and this what was absent from the thought of Descartes and Kant, The first constructed the theory of knowledge on the basis that the knowing essence had possessed eternal innate ideas and absolute before any sensory experience, While the second started from the absolute necessity of a priori mental element and its logical precedence of the posteriori sensory element in the synthesis of knowledge. However, Reichenbach and Bachelard considered these innate and a priori elements, as relative scientific concepts, are generalized by Descartes and Kant to the rank of a philosophical doctrine that only knows the language of the absolute. Nevertheless, both philosophers, Reichenbach and Bachelard, differ in the purpose that both aimed to achieve it. The first wanted to defend the Empiricism in its most development form, I mean Logical Positivism, while the second went to the construction of Applied Rationality Philosophy.
ISSN: 1022-467X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.