المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان كن مثالياً ومبدعاً. حيث كان الدكتور عبد الباسط بدر مثالياً في أخلاقه، مبدعاً في عطائه، فقد فاق أهل زمانه وأهل عصره في الإنجاز والتخطيط والتنفيذ، فكان قائداً محبوباً، واصلاً لرحمه، وسافر إلى بلدان بعيدة ليشارك في مناسبة اجتماعية رغم انشغالاته وكثرة مهامه، وضيق وقته. بالإضافة انه كان عبقرياً في صلاته الاجتماعية، فكان لا يفرق بين صغير وكبير حتى ولو كان من الدرجة الثالثة، فكان دؤوباً نشيطاً لا يعرف الكسل ولا الملل على الرغم من ظروفه الصحية الصعبة مؤخراً ألا انه كان يفكر وبنجز وقبلها يخطط. واختتم المقال بعرض مقال نقدي له بعنوان الأدب في صورة الإنسان، فرحمه الله رحمة واسعه وادخله فسيح جناته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022
|