ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الأزمة المالية الاقتصادية تشتد "فوبيا" لبنانية تسبق "نصائح" صندوق النقد الدولي

المصدر: مجلة اتحاد المصارف العربية
الناشر: اتحاد المصارف العربية
المؤلف الرئيسي: عطوي، باسمة (مؤلف)
المجلد/العدد: ع475
محكمة: لا
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2020
الشهر: يونيو
الصفحات: 59 - 62
رقم MD: 1080480
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

4

حفظ في:
المستخلص: تناول المقال موضوعًا بعنوان (فوبيا لبنانية تسبق نصائح صندوق النقد الدولي). استهل المقال بالإشارة إلى أن الأزمة المالية الاقتصادية اللبنانية تشتد موضحا الحاجة لرعاية خارجية لتيسير الأمور السياسية والاقتصادية، مع التنويه إلى أنه لا مفر من لجوء لبنان إلى صندوق النقد إذا أراد الإبقاء على صلات الوصل بينه وبين المؤسسات المالية والدولية، بجانب ضرورة التيقظ خلال المفاوضات الجارية بين المسؤولين اللبنانيين وممثلي الصندوق، كي لا يدفع لبنان أثمانًا باهظة نتيجة نصائح خاطئة سبق لصندوق النقد أن أسداها لدول طلبت مساعدته. وفي هذا السياق أُشير إلى أن اللبنانيين يعيشون (فوبيا) مما قد تحمله لهم نصائح وقرارات تفرض عليهم من صندوق النقد مقابل تلقي المساعدة، مما يؤكد ضرورة البحث عن الآليات التي تحكم عمل صندوق النقد والتغييرات التي طرأت عليها، لأن الهدف من التفاوض بين لبنان والصندوق هو الوصول إلى أرضية مشتركة توافق بين المصلحة الاقتصادية الوطنية ومتطلبات المجتمع الدولي للدعم المالي. هذا وقد طرح المقال تساؤلاً حول حقيقة إذا كان لبنان يملك هامشًا واسعًا لإدخال تعديلات على نصائح وخطط صندوق النقد، خصوصًا أن أزمته معقدة وثلاثية الأبعاد أي مصرفية ومالية واقتصادية. وفقًا لذلك تطرق المقال إلى حضور لبنان في مؤسسات مالية دولية، بجانب أسباب الأزمة المالية اللبنانية، كما قدم تعريفًا بصندوق النقد الدولي وأهدافه، وشروط تمويله، مُشيرًا إلى تكامل عمله مع مجموعة البنك الدولي.. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2022