ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

قضية الاستقلال وسلوك المفاوض المصري بعد ثورة 1919

المصدر: أعمال الندوة الفلسفية الثلاثون للجمعية الفلسفية المصرية : العقل والثورة
الناشر: الجمعية الفلسفية المصرية
المؤلف الرئيسي: خلف، أحمد (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2019
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 30
الهيئة المسؤولة: الجمعية الفلسفية المصرية
التاريخ الهجري: 1440
الصفحات: 149 - 174
رقم MD: 1088564
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على قضية الاستقلال وسلوك المفاوض المصري بعد ثورة (1919). وضع الرافعي مذكرة سياسية تناول فيها المسألة المصرية وأساس سعيها للاستقلال. تناول عدة مفاوضات وهي مفاوضات سعد زغلول ومنلر، مفاوضات عدلي يكن وكيرزون، مفاوضات سعد زغلول وماكدونالد، مفاوضات عبد الخالق ثروت وتشامبرلين، مفاوضات محمد محمود وهندرسون، مفاوضات النحاس وهندرسون، مفاوضات بدأت في قصر الزعفران في (2) مارس وانتهت بوضع معاهدة (1936) في لندن، مفاوضات إسماعيل صدقي وبيفن. قرر مجلس الوزراء في (1947) عرض قضية البلاد على مجلس الأمن، قرر الوفد المصري أن مصر تقع تحت احتلال غير مشروع من جانب بريطانيا منذ (1882) وتجاهل المجلس مطالب مصر أمامه. أشار إلى مفاوضات حكومة الوفد الأخيرة. واختتم البحث بإمكانية استنتاج أن الوفد عاد في النهاية بعد تجربة التنازل في مفاوضات (1930)، (1936) إلى منهج سعد زغلول مرة أخرى حيث قام بإلغاء معاهدة (1936) فعادت له شعبيته الجارفة وكانت بريطانيا في موقف الساعي لعدم إلغاء المعاهدة خشية من آثار هذا الإلغاء على وضعها وخططها في المنطقة. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

عناصر مشابهة