المستخلص: |
سلط المقال الضوء على القصة القصيرة جداً والجدلية الشعرية في صنع الأنا الفردية والذات الجمعية. تعددت المداخل إلى الشعرية على مستوى الفهم والتفسير. وتناول المقال عدة نقاط، أوضحت النقطة الأولى المدرسة الشكلانية وبزوغ المباحث الشعرية، وتحدثت النقطة الثانية بين الأدبية والشعرية، وفيها شعرية تودوروف، وشعرية جاكسبون، وشعرية جون كوهين، ومن شعرية النص إلى شعرية التلقي، وجدل الكلمة والتركيب وتشكل الصورة. واختتم المقال بالإشارة إلى أن دراسة بنية الضمير أسهمت في ربط أجزاء النص بالاستناد إلى مرجعيته كما أشار إلى ذلك جاكسبون، وتكمن خصوصية النص الشعري في كيفية التعامل مع الضمائر، وتضمنت، قصص الضمير أنا، وقصص المخاطب أنت، وقصص المتكلم الغائب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|