ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقة بين المماليك الجراكسة والعثمانيين من 918-922 هـ. = 1512-1516 م.

العنوان المترجم: The Relationship Between the Circassian Mamelukes and The Ottomans from 918-922 AH. = 1512-1516 AD.
المصدر: مجلة آداب الفراهيدي
الناشر: جامعة تكريت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: العبيدي، زينا عادل شرار (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع25
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: آذار
الصفحات: 278 - 295
DOI: 10.51990/2228-008-025-010
ISSN: 2074-9554
رقم MD: 1111171
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: بين البحث أن العلاقات بين المماليك الجراكسة والعثمانيين عادت وساءت من جديد بين الطرفين مع تسلم السلطان سليم الأول الحكم الذي أراد القضاء على الصفويين، قبل استفحال أمرهم، وقبل أن تتوطد علاقتهم مع المماليك الجراكسة، وتتحول إلى حلف سياسي ضده. كما بين البحث أن قيام السلطان سليم باحتلال إمارة ذو القادر وقتل أميرها علاء الدولة مما أعده المماليك الجراكسة إعلانا للحرب عليهم، وتلاقي الطرفان في معركة مرج دابق، فدارت هناك المعركة حاسمة، انتصر فيها السلطان سليم العثماني، كانت نتيجتها سقوط بلاد الشام بيد العثمانيين. أن السلطان سليم كان قد حدد هدفه بالاستيلاء على أراضي الدولة المملوكية فإن دعواته بالصلح مع السلطان المملوكي والإفاضة عليه بألقاب التبجيل والاحترام (أبوي، ووالدي) لم تكن سوى تمويه أراد من خلالها كسب الوقت حتى يكمل استعداداته، وأمعن في خداع السلطان الغوري بأن الهدف من تواجده توجيه ضربة ثانية للشاه إسماعيل الصفوي. كانت الجيوش العثمانية جيدة التسليح والتجهيز، وطبقت الأساليب الحديثة في القتال، كونها لجأت إلى تدعيم مواقعها بواسطة قلاع متحركة، ومدفعية ولاسيما أن العثمانيون كانوا يملكون أفضل مدفعية في العالم آنذاك، في حين لم يعرف الجيش المملوكي مثلها مما أدى إلى هزيمتهم أمام العثمانيين، وقد أثبت البحث أن من أهم أسباب هزيمة المماليك الجراكسة في مرج دابق، خيانة بعض الأمراء الجراكسة، مثل خايربك وجان بردي الغزالي، واتفاقهم مع السلطان سليم، وكذلك التدهور الذي كان قد ألم في النواحي الاقتصادية والعسكرية، لدولة المماليك الجراكسة، إضافة لسوء سياسة السلطان الغيري أثناء المعركة حيث منع مماليكه من الاشتراك فيها.

Summary The research that relations between the Circassian Mamluk and Ottoman returned and worsened again between the two parties with the receipt of the first rule of Sultan Selim, who wanted to eliminate the Safavids, before the exacerbation ordered them, and before they cemented their relationship with the Circassian Mamluk, and turn into a political alliance against him. As the research that the Sultan Selim occupied the Emirate Zolghadr and kill the emir Ala State which prepared the Circassian Mamluk declaration them to the war, the two sides and joined in the battle of Marj glutinous, Fdart there decisive battle, the defeated Ottoman Sultan Selim, the outcome of the fall of the Levant, however, the Ottomans. And Sultan Selim was fixed goal to seize land Mamluk state, his calls for conciliation with the Mamluk sultan and dwell upon titles reverence and respect (my parents, and my parents) were not only disguise he wanted from which to gain time until complete their preparations, and persisted in deception Sultan Ghouri that the purpose of his presence second-strike of Shah Ismail I. The Ottoman armies of well-armed and equipped, and applied modern methods of fighting, he resorted to consolidate their positions by castles moving, and artillery, especially since the Ottomans they had the best artillery in the world at that time, while the Mamluk army did not know like her, which led to their defeat against the Ottomans, Research has shown that the main reasons for the defeat of the Circassian Mamluk in Marj glutinous, betrayed some of the princes of the Circassian, such Jairbak and Janbirdi al-Ghazali, and their agreement with the Sultan Selim, as well as the deterioration of which he had pain in the aspects of economic and military, to the State of the Circassian Mamluk, in addition to bad Sultan Ghouri policy during the battle in terms of preventing Mamluks participate.

ISSN: 2074-9554

عناصر مشابهة