ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > The Identity Crisis in Beckett...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

The Identity Crisis in Beckett's Endgame and Not I

المصدر: مجلة آداب الفراهيدي
الناشر: جامعة تكريت - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: حمادي، صلاح إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Hamadi, Salah Ibrahim
المجلد/العدد: مج11, ع37
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: آذار
الصفحات: 573 - 585
DOI: 10.51990/2228-011-037-023
ISSN: 2074-9554
رقم MD: 1111821
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: الإنجليزية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الهوية | المسرح اللامعقول | مسرحية نهاية اللعبة | مسرحية لست أنا | بيكيت، صامويل باركلى، ت. 1989 م.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الدراما | المسرح اللامعقول | صمويل بكيت | أزمة الهوية | لعبة النهاية | ولست أنا | Drama | Absurd Theatre | Beckett | Identity Crisis | Endgame | Not I
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: إن أزمة الهوية هي موضوع محوري في المسرح اللامعقول. ويرتبط هذا المفهوم إلى حد كبير بفكرة المسرح اللامعقول نفسه التي تهدف إلى تصوير معضلة الإنسان الحديث خاصة بعد الحرب العالمية الثانية. إن أفضل صوت ورائد لهذا المسرح وفلسفته هو (صمويل بكيت). لأنه يطوع جميع عناصر هذا المسرح ويستخدمها لخدمة هدفه لاستكشاف موضوع أزمة الهوية في مسرحياته مثل مسرحية نهاية اللعبة ومسرحية لست أنا. يقدم لنا (صمويل بكيت) في هذه المسرحيات، شخصيات غير ملحوظة من خلال حوار مفكك، والذي يبدو في معظم الأحيان بلا معنى ظاهرياً من خلال اعتماده على رسم الصور بلاغياً بدلاً من تقديم أفعال الشخصيات أو الأحداث لكشف النقاب عن موضوعه. إنه لا يقدم الحبكة الدرامية بالمعنى التقليدي للكلمة ولا البنية الدرامية للمسرحيات والمشاهد والشخصيات وصراعها. وتأخذ هذه المسرحيات شكلاً تكون فيه أقرب إلى ما يشبه الحلم أو الكابوس الذي يتدفق عبر شخصيات مشوهة رمزياً والتي تنطق بلغة لا معنى لها ظاهريا. ومع ذلك، فإن عبقريته تظهر نفسها عندما يكشف تدريجياً وفلسفياً عن موضوعه الرئيسي المتمثل في فقدان الهوية خلال كل مسرحية من مسرحياته وفي نهاياتها. أنه يجعل تجربة عيش موضوع هذه المسرحيات تجربة غنية وممتعة للغاية.

The identity crisis is a pivotal theme in the Absurd theatre. It is so much connected with the whole idea of the Absurd theatre which is intended to depict the dilemma of the modern man especially after the Second World War. The best voice and pioneer of this theatre and its philosophy is Samuel Beckett. He manipulates all elements of this theatre and uses them to serve his purpose of exploring the theme of the identity crisis in his plays Endgame and Not I. In these plays, he presents to us unwell-observed characters through a disintegrated dialogue, which most of the time seems meaningless outwardly. He depends on depicting images rather than actions or events to unveil his theme. He does not present the plot in a conventional sense of the word nor the structure, the setting, the character and their conflict. These plays take the form of something like a dream or nightmare flowing through symbolically maimed characters uttering outwardly nonsensical language. However, his genius shows itself when he gradually and philosophically reveals his main theme of the loss of identity throughout and at the end of each play. He makes the experience of going through these plays very enriching and enjoyable.
ISSN: 2074-9554

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.