المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | فتحي، آدم (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع158 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2020
|
الشهر: | ديسمبر |
الصفحات: | 111 - 112 |
رقم MD: | 1126425 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان في عبور الزمن. استهل المقال بقراءة الكاتب لأعمال كلا من فرانز فانون، وألبير كامو، خلال أيام الحجر الكوفيدي. انقسم المقال إلى فقرتين، الفقرة الأولى لم يهادن فرانز فانون الاستعمار العسكري والثقافي وواجه مظاهر التمييز العنصري ببسالة وجاهر بآرائه الطلائعية دون خوف وحين اشتد عليه الحصار في الجزائر لجأ إلى تونس طبيبًا ومناضلًا في حركة التحرير ومحررًا لجريدة المجاهد. أشارت الفقرة الثانية بأن لقد مارس ألبير كامو بامتياز شعاره القائل بأن الكاتب رجل يراقب العالم دون أن يكف عن لعب دور فيه، وظل أدبيا ونموذجا وسيرة لأسباب عديدة مختلفة وليس أقلها أن أسئلة كثيرة طرحها في أدبه وفي مواقفه هي أسئلتنا اليوم، وليس أقلها أن قضايا كثيرة أثارها في زمنه وهي قضايانا اليوم. اختتم المقال بأن رحل فرانز فانون في السادس من ديسمبر سنة (1961)، ورحل ألبير كامو في الرابع من يناير سنة (1960).كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022 |
---|