المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان جبهة لامبررلها. وتحدث فيه عن الإنسان الذي هو الأنيس والجليس لنفسه وللآخر في كل الأوقات كل الأمكنة بل ومختلف الموضوعات، فلا يمكن لأحد أن ينكر دور الإنسان في إعمار الأرض بما حوت وحملت. وأوضح المقال أن الظهور الأول للإنسان على وجه الأرض لم يكن للحرب والدمار بل كان لخدمة الحياة والإعمار. وأختتم المقال بضرورة دعوة الإنسان لأن يكون صورة حقيقية لما يريده من الآخرين هو قبل أن يكون هو وما يمكن له أن يكون بعيداً عنهم عم الذين يجعلونه حقيقة ومثالاً، فيصبح نصباً منصوباً في ساحات المعرفة ومنتصباً أمام أعين الساعين للخير الداعين له، وأدعوه أن ينبذ من فكره وسلوكه مفهوم الإلغاء والإقصاء. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|