ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Isolation of Staphylococcus Aureus and Coliform Group from "Snuff" Sold at Khartoum State

العنوان بلغة أخرى: عزل العنقودية الذهبية ومجموعة الكولفورم من منتجات التبغ "السفة" المباعة في ولاية الخرطوم
المؤلف الرئيسي: عبدالملك، إيمان عبدالمطلب محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: أحمد، سناء عثمان يعقوب (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: الخرطوم
الصفحات: 1 - 41
رقم MD: 1139165
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الإنجليزية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة النيلين
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

13

حفظ في:
المستخلص: استخدام مادة التبغ يعتبر- من المهددات الرئيسة للصحة في جميع أنحاء العالم، يقدر استخدام مادة التبغ (السفة) بالنسبة للبالغين بحوالي 3.5% و6.1% بالنسبة لطلاب الثانوية العامة حول العالم. مثل العديد من المنتجات المستهلكة فإن هناك احتمالية وجود بعض الميكروبات والتي من الممكن أن تؤثر على صحة الإنسان. هذه الدراسة هدفت إلى عزل وعد كل من العنقودية الذهبية والبكتريا القولونية الملوثة لمنتجات التبغ (السفة)، والتعرف على نوعية هذه الميكروبات في ولاية الخرطوم- بكتريا العنقودية الذهبية ومجموعة البكتريا القولونية تم التعرف عليهما من خلال الشكل الظاهري، الصفات المزرعية والتفاعلات البيوكيميائية، كما تم استخدام التقنيات القياسية مثل العد الحيوي الكلي، واختبار العدد الأكثر احتمالا. هناك 25 عينة تم جمعها من الأكشاك الموجودة في ولاية الخرطوم 23 عينة منها أظهرت نتائج إيجابية بحوالي (92%) لبكتريا العنقودية الذهبية، المختلطة منها أي (المخمرة للمانيتول والغير مخمرة) كانت حوالي (4.3%). بينما في الجانب الآخر هناك 21 عينة أعطت نتائج إيجابية للبكتريا القولونية بحوالي (84%). أما نتائج اختبار العدد الأكثر احتمالا والعدد الكلي الحيوي في عينات التبغ (السفة) فقد أظهرت وجود العدد الهائل من البكتريا والمجموعة القولونية. في الجانب الآخر أظهرت التقارير- أن منطقة الحاج يوسف هي أكثر المناطق عزلا لبكتريا المكورة العنقودية الذهبية والبكتريا القولونية بحوالي 43.5% و47.6% على التوالي. هذه الدراسة ألقت الضوء على خطورة منتجات التبغ (السفة) وذلك بسبب نقلها للبكتريا الممرضة ولذلك نوصي بزيادة وتوسيع البرامج التوعوية للمستهلكين.