يجب تسجيل الدخول أولا
أجعل صيامك عبادة لا عادة
| المصدر: | مجلة حراء |
|---|---|
| الناشر: | فكرت بشار |
| المؤلف الرئيسي: | ملواني، لحسن (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س16, ع84 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
تركيا |
| التاريخ الميلادي: |
2021
|
| الشهر: | يونيو |
| الصفحات: | 27 - 28 |
| رقم MD: | 1166733 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo, HumanIndex |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
| المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان "اجعل صيامك عبادة لا عادة". وانقسم المقال إلى نقطتين، أوضحت الأولى ما بين العادة والعبادة: فإذا كانت العادة تتعلق بأمور ألفها الناس في الملابس والطبخ والمحافل والمعاملات والعلاقات، فإن العبادة عكس ذلك، فهي تحتاج إلى إيمان وضمير حي، وعلم بأسرار تشريعها وفرضها، وكما تحتاج إلى إيمان وضمير حي، وعلم بأسرار تشريعها وفرضها. وأكدت الثانية على أن الصيام عبادة وليس عادة، فالصيام ركن من أركان الإسلام، وقد خصه الله تعالي بما يجعله عبادة وركناً رفيع الدرجة مقارنة بغيره من الأركان، ويكفي شهره كونه شهر نزول القرآن في ليلة هي خير من ألف شهر. وأشارت الثالثة على إن الصيام تمت فيه فتوحات إسلامية كثيرة، فكثير من الصائمين صار عندهم الصوم بمثابة شعائر احتفالية موسمية يمارسونها ممارسة اعتيادية بلا روح، وهذا ما يجعل صيامهم بعيداً عن مقتضيات العبادة بروحها وأبعادها الربانية. واختتم المقال بالتأكيد على أن الصوم وسائر العبادات، ينبغي أن يجدد النظرة إليها عبر قراءة الفقه الإسلامي، للوقوف على سنة رسول الله صلي الله عليه وسلم وصحابته رضي الله عنهم أجمعين، فالرسول عليه الصلاة والسلام، هو النموذج الكامل من حيث التطبيق لمقتضيات شريعة الله سبحانه وتعالي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
|---|
عناصر مشابهة
-
الصيام.. فرصة لا نضيعها
بواسطة: حسن، علاء الدين منشور: (2017) -
مضمار رمضان
بواسطة: النهام، صالح سالم منشور: (2017) -
التغيير المنشود
بواسطة: خاطر، محمد إبراهيم عبدالعزيز إبراهيم منشور: (2017) -
لماذا ننتظر شهر رمضان؟
بواسطة: بغورة، صبحة منشور: (2017) -
تقديس البشر - 1 -
بواسطة: آل عبداللطيف، عبدالعزيز بن محمد بن علي منشور: (2000)
