ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المعوقات السياسية والاقتصادية لعمل المنظمات الدولية في مجال إغاثة اللاجئين: دراسة حالة اللاجئين السوريين 2010-2020 م.

العنوان بلغة أخرى: Economic and Political Obstacles of the International Organizations Work in the Field of Refugees Relief: A Study Case of Syrians Refugees 2010-2020
المؤلف الرئيسي: طباخ، لبابة محمد علي (مؤلف)
مؤلفين آخرين: بني سلامة، محمد تركي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2020
موقع: إربد
الصفحات: 1 - 94
رقم MD: 1176169
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة اليرموك
الكلية: كلية الآداب
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

182

حفظ في:
المستخلص: هدفت هذه الدراسة إلى توضيح ماهية المنظمات الدولية، وبيان أنواعها وخصائصها وأهدافها والوضع القانوني لها وفقا لأحكام القانون الدولي والمعاهدات الدولية المنشئة لهذه المنظمات، كما بينت الدراسة قضية اللجوء السوري والآثار المترتبة على الأزمة السورية، حيث تعتبر قضية اللاجئين السوريين من أبرز الأثار المترتبة على الأزمة السورية، وبينت الدراسة دور المنظمات الدولية في تقديم الرعاية والمساعدة للاجئين السوريين، وقدمت الدراسة توضيحا لأبرز المعوقات السياسية والاقتصادية التي واجهت المنظمات الدولية وأعاقت دورها في تقديم الرعاية والمساعدة للاجئين السوريين في الأردن، واستخدمت الدراسة المنهج القانوني لبيان وضع اللاجئين السوريين القانوني في الدول المستقبلة لهم، وبيان قانونية الاتفاقيات الدولية المعنية بشؤون اللاجئين، وكذلك المنهج التاريخي لبيان النشأة والتطور التاريخي للمنظمات الدولية، وكان من أبرز النتائج التي توصلت لها أن المنظمات الدولية تواجه مجموعة من المعوقات السياسية والاقتصادية، ومن أبرز المعوقات السياسية السيادة الدولية، والتمييز بين الدول في المنظمات الدولية، والنزاعات الدولية، وتتمثل المعوقات الاقتصادية في التمويل، والفقر العالمي، وضعف المؤسسات العالمية، أما في الأردن فمن أبرز المعوقات السياسية قصور التشريعات الأردنية المتعلقة بقضايا اللجوء، والاضطرابات الإقليمية، وتزايد أعداد اللاجئين في الأردن، أما المعوقات الاقتصادية فتتمثل بضعف التمويل الدولي، وسوء الأوضاع الاقتصادية في الأردن، هنا التساؤل يبقى هل مشكلة اللاجئين ستبقى نصيب لهم أينما حلوا.