ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > اللجوء وأبعاده السياسية بين بل...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

اللجوء وأبعاده السياسية بين بلدان الشرق الأدنى القديم في العصر الآشوري الحديث 911-612 ق. م.: دراسة تاريخية تحليلية

المصدر: المجلة الأردنية الدولية أريام للعلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: مركز أريام للبحوث والدراسات
المؤلف الرئيسي: السعدون، عبدالغني غالي فارس (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Fares, Abdulghani Ghaly
المجلد/العدد: مج3, ع3
محكمة: نعم
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2021
الصفحات: 46 - 62
ISSN: 2706-8455
رقم MD: 1189487
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
اللجوء السياسي | الشرق الأدنى | العصر الآشوري | بلاد عيلام | الملكة شمسي
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

22

حفظ في:
المستخلص: تطرق البحث إلى اللجوء وأبعاده السياسية بين بلدان الشرق الأدنى القديم في العصر الآشوري الحديث (911-612 ق.م)، دراسة تاريخية تحليلية. وقد تم تقسيمه على أربعة محاور رئيسة، تطرق الأول منها للجوء السياسي بين بلاد الرافدين وبلاد عيلام، فيما تناول المحور الثاني اللجوء السياسي بين بلادي آشور والمشكو، ودرسنا في المحور الثالث اللجوء السياسي بين فلسطين ومصر. أما المحور الرابع والأخير فقد بينا فيه اللجوء السياسي بين سائر بلدان الشرق الأدنى القديم. ومن مجمل البحث اتضح أن معظم اللاجئين كانوا إما من كبار المعارضين لحكومات بلدانهم، أو من المتمردين على السلطة الآشورية في جنوب بلاد الرافدين وبلاد الشام. وما أفسح لهم المجال للجوء لبلدان أخرى في منطقة الشرق الأدنى القديم، وفضلا عن قرب البلدان التي لجأوا إليها من بلدانهم، عوامل سياسية عدة، أبرزها الصراعات التي كانت قائمة في العصر الآشوري الحديث ما بين الآشوريين والبلدان التي كانت تنازعها السيطرة على مناطق نفوذهم في الشرق الأدنى القديم مثل عيلام ومصر والمشكو. ومعظم اللاجئين كان هدفهم من اللجوء، وفضلا عن النفاذ بجلودهم، التنسيق مع حكومات البلدان التي لجأوا إليها لكي تساعدهم بطريقة أو بأخرى على العودة لمناطقهم وتولي حكمها مجددا أو للمرة الأولى. وهذا ما لم يتحقق للكثير منهم، حيث وقعوا لسبب أو لآخر بقبضة السلطات الحاكمة لبلدانهم، أو لقوا حتفهم بظروف عدة. كذلك اتضح أن العلاقات قد تدهورت ما بين البلدان التي فر منها مطلوبين لها والبلدان التي استقبلتهم كلاجئين عندها، بل بلغ حد التدهور في علاقة بلاد آشور مع كل من عيلام وشوبريا بسبب قضية اللاجئين أن وقعت ما بين الجانبين معارك شرسة.

The research touched on asylum and its political dimensions among the countries of the ancient Near East in the modern Assyrian era (911-612 BC), a historical and analytical study. It was divided into four main axes, the first of which dealt with political asylum between Mesopotamia and Elam, while the second axis dealt with political asylum between the countries of Assyria and the countries of Al-Mushku, and we studied in the third axis political asylum between Palestine and Egypt. As for the fourth and final axis, we showed political asylum among all the countries of the ancient Near East. From the whole research it became clear that most of the refugees were either major opponents of the governments of their countries, or rebels against the Assyrian authority in southern Mesopotamia and Syria. What allowed them to seek refuge in other countries in the ancient Near East, in addition to the proximity of the countries to which they sought refuge from their own countries, were several political factors, most notably the conflicts that existed in the modern Assyrian era between the Assyrians and the countries that were in conflict over control of their areas of influence in the Near East. The ancient, such as Elam, Egypt, and Meshko. Most of the refugees aimed for asylum, and in addition to penetrating their skins, they coordinate with the governments of the countries in which they sought refuge in order to help them in one way or another to return to their areas and take over their rule again or for the first time. This was not achieved for many of them, as they fell into the grip of the ruling authorities for their countries for one reason or another, or they died under several circumstances. It also became clear that relations had deteriorated between the countries from which they were wanted and the countries that received them as refugees. In fact, the relations of Assyria with Elam and Shupria have deteriorated due to the refugee issue, when fierce battles took place between the two sides.
ISSN: 2706-8455

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.