ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







تطور وانتكاص الحتمية في التفسير القانوني في ضوء فلسفة المعنى

العنوان بلغة أخرى: The Rise and Fall of the Determinacy of Legal Interpretation in the Light of the Philosophy of Meaning
المصدر: مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية
الناشر: جامعة واسط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الخولي، عبدالله عمر (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Alkholy, Abdullah Omar
المجلد/العدد: ع43
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: تشرين الأول
الصفحات: 681 - 727
DOI: 10.31185/lark.Vol4.Iss43.2092
ISSN: 1999-5601
رقم MD: 1189634
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
Determinacy of Legal Interpretation | Ontology of Law | Philosophy of Meaning | Legal Interpretation
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06666nam a22002657a 4500
001 1935012
024 |3 10.31185/lark.Vol4.Iss43.2092 
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الخولي، عبدالله عمر  |g Alkholy, Abdullah Omar  |e مؤلف  |9 529326 
245 |a تطور وانتكاص الحتمية في التفسير القانوني في ضوء فلسفة المعنى 
246 |a The Rise and Fall of the Determinacy of Legal Interpretation in the Light of the Philosophy of Meaning 
260 |b جامعة واسط - كلية الآداب  |c 2021  |g تشرين الأول 
300 |a 681 - 727 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |b The determinacy of legal interpretation has been an orthodoxy among jurists since Middle Ages. Most jurists believed that legal texts have fixed meaning that judges may readily discover اand apply to cases. Furthermore, the determinacy of legal interpretation is closely related to a consensus held by most traditional jurists in the ontology of law. Jurists thought of meaning in law as a self-sufficient and logically complete entity, that is independent of anything, including legal texts. Language is merely an instrument for communicating meaning that exists independently of it. Indeed, the meaning of the law derives its determinacy from its unity with the objects in nature. Therefore, the role of judges is limited to discovering the pre-existing true meaning of the law, intended by the legislature, or inspired by natural law. However, by the nineteenth century, legal jurists began to question the determinacy of legal interpretation, expanding the role of the judges in the development of law. Such expansion of judges' role came because of direct engagement between jurists with the philosophers. On the one hand, philosophers have started to question the idea of meaning as an entity tied to things in themselves in nature. They changed their ontology of meaning from things in themselves toward mind-dependent entities. Entities of such sort do not necessarily resemble things in themselves. On the other hand, jurists narrowed the scope of the determinacy of meaning, recognizing that the meaning of law could develop and change over time and space, which led to the expansion of judges' law-making power. This article seeks a deeper understanding of the concept of determinacy in legal interpretation by studying its history from development to decline. In so doing, the article will investigate the chance in the ontology of meaning in the writing of philosophers from pre-Socratic philosophers through the twentieth century. 
520 |a ساد الاعتقاد في الفقه التقليدي الحديث بحتمية التفسير القانوني، بمعنى أن نصوص القانون قطعية في إشارتها إلى معان مستقرة تقع خارج النصوص القانونية. ولهذا المعنى كينونة مستقلة في ذاتها وخصائصها بحيث لا يتصور اجتماع تفسيرات متناقضة لما يُمكن أن تعنيه نصوص القانون. وترتبط هذه الحتمية في التفسير القانوني باتفاق فقهاء المذاهب التقليدية حول أنطولوجيا القانون، بوصف القانون شيئًا ذا كينونة مكتملة منطقيًا ومستقلة بذاتها عن أي شيء آخر، بما في ذلك نصوص القانون التي تشير إليها. والمعنى في القانون مرتبط بهذه الكينونة ارتباطًا حتميًا لا فكاك منه بما يضمن الاستقرار والوضوح في المعاني ومن ثم الحتمية واليقين في التفسير. وقد كان المعنى في القانون حتى القرن الثامن عشر يستمد حتميته واستقراره من اتحاد القانون مع الطبيعة في كينونة واحدة. فحتمية التفسير واستقرار المعاني في القانون في الحقيقة إلى استقرار كينونة الأشياء في الطبيعة. ولذلك فقد شددت المذاهب القانونية في العصور الوسطي وحتى القرن الثامن عشر على حتمية التفسير القانوني، بحيث يقتصر دور القاضي أو السلطات التقليدية في العصور الوسطي على اكتشاف ذلك المعني من التشريع أو من وحي القانون الطبيعي. إلا أن دائرة الحتمية في التفسير القانوني قد بدأت تضيق مع بداية القرن التاسع عشر، وذلك بانتكاص فكرة الشيء في ذاته عند الفلاسفة، لتنتكص معها إلى حد ما فكرة المعني في ذاته عند فقهاء القانون، إذ كما قرر الفلاسفة بأن الأشياء تركيب ذهني لا يمثل بالضرورة حقيقة الأشياء في ذاتها، فكذلك قلص الفقهاء دائرة المعاني في ذاتها ووسعوا من دائرة المعاني المتغيرة عبر الزمان والمكان. في هذا البحث نسعى إلى استيعاب مفهوم الحتمية في التفسير القانوني وكيف كان لتطور فكرة الكينونة في المعنى عند الفلاسفة ثم انتكاصها دور في تطور الحتمية ثم انتكاصها في التفسير القانوني. ويسعى هذا البحث إلى فهم هذا التطور ليس من خلال مذاهب الفقه نفسها، وإنما من خلال دراسة تطور آراء الفلاسفة حول أنطولوجيا المعنى والأشياء بداية من فلاسفة ما قبل سقراط وحتى القرن العشرين. وغاية البحث هي تعميق فهمنا لطبيعة الخلاف بين المذاهب القانونية في الفقه الغربي. 
653 |a الفلسفة الغربية  |a فلسفة أفلاطون  |a المعاني الأخلاقية  |a الوجود المنطقي 
692 |b Determinacy of Legal Interpretation  |b Ontology of Law  |b Philosophy of Meaning  |b Legal Interpretation 
773 |4 الفلسفة  |4 علم اللغة  |6 Philosophy  |6 Linguistics  |c 029  |e Lark Journal for Philosophy , Linguistics and Social Sciences  |f Lārk  |l 043  |m ع43  |o 2335  |s مجلة لارك للفلسفة واللسانيات والعلوم الاجتماعية  |v 000  |x 1999-5601 
856 |u 2335-000-043-029.pdf 
930 |d n  |p y  |q n 
995 |a AraBase 
995 |a HumanIndex 
999 |c 1189634  |d 1189634