ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

Caractérisation de la Diversité du Palmier Dattier "Phoenix Dactylifera L." dans les Exploitations Phoenicicoles Traditionnelles du Ksar de Ouargla

العنوان بلغة أخرى: Characterization of Date Palm "Phoenix Dactylifera L." Diversity in the Traditional Date Palm Farms of Ouargla’s Ksar
توصيف تنوع نخيل التمر في غابات النخيل ".Phoenix Dactylifera L" التقليدية في قصر ورقلة
المؤلف الرئيسي: Bouriala, Abir (Author)
مؤلفين آخرين: Bendania, Wissam (Co-Author) , Derouiche, Rima (Advisor) , Babahani, Souad (Advisor)
التاريخ الميلادي: 2019
موقع: ورقلة
الصفحات: 1 - 65
رقم MD: 1192719
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: الفرنسية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
الكلية: كلية علوم الطبيعة والحياة
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: الهدف من هذا العمل هو توصيف أصناف نخيل التمر (Phoenix dactylifera L.) ودراسة الاختلافات بين الأصناف المختلفة وبين أفراد الصنف الواحد في منطقة قصر ورقلة. تعتمد دراستنا على الاستجوابات الاستقصائية الميدانية مع الفلاحين بشأن العوامل المتعلقة بتعريف الأصناف، القياسات مورفوفيزيائية وكيميائية لأصناف التمر التي تم أخذ عينات منها وكذلك التحليل الفيزيو-كيميائي لمياه الري في الآبار التي تسقي المستثمرات التي تمت دراستها. سمحت لنا هذه الدراسة بإحصاء وتوصيف 30 صنفا موزعة على 35 مستثمرة بحيث وجدنا اختلافات بين الأصناف وبين أفراد الصنف الواحد من حيث الخصائص الشكلية، البيومترية والفيزيوكيميائية. هذه التغيرات مرتبطة بالتغيرات الوراثية أساسا. نوعية مياه السقي وتسيير خدمة ورعاية النخيل يمكنها التأثير على هذا التنوع. تبين دراسة الخصائص المورفولوجية للتمور أن اللون السائد هو اللون الكهرماني وأن غالبية التمور طرية ومتوسطة الطراوة. تظهر نتائج الخصائص البيومترية أن التمور التي تمت دراستها يتراوح أطوالها بين 24.42 و54.49 ملم الأقطار بين 17.11 و34.50 ملم والأوزان بين 3.81 و15.13 جم. كما يوضح التحليل الفيزيوكيميائي للتمور أن الأس الهيدروجيني (pH) يتراوح بين 3.05 و6.65، وأن قيم الناقلية الكهربائية بين 2.05 و6.05 مد/م، قيم الرطوبة بين 15.8 % و34.90. بالمائة؛ أما محتوى الرماد فما بين 1 و3.25 بالمائة. دراسة التنوع في الصنف الواحد تبين أساسا اختلافات في القطر، نسبة الماء، نسبة الرماد، الأس الهيدروجيني (pH) والناقلية الكهربائية (CE). تعزى هذه الاختلافات أساسا إلى كيفية تسيير ورعاية النخيل وإلى نوعية مياه السقي. يبدو أننا سنكون في حاجة إلى انتقاء مدروس لبعض الأصناف من أجل تلبية حاجيات المستهلك ومتطلبات الصناعات الغذائية.