ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الجامعة الجزائرية والتعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا بين جاهزية التبني ومعوقاته: كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير بجامعة باتنة 1 نموذجاً

المؤلف الرئيسي: غضبان، عصام (مؤلف)
مؤلفين آخرين: حدوشي، فتحي (م. مشارك) , بن الطيب، زينب (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2021
موقع: باتنة
الصفحات: 1 - 138
رقم MD: 1216860
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة باتنة 1
الكلية: كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
الدولة: الجزائر
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.

صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هذه الدراسة في محاولة لمعرفة واقع التعليم الإلكتروني في الجامعات الجزائرية في ظل أزمة جائحة كورونا، وتهدف الدراسة للتعرف على مدى تأثير جائحة كورونا بصفة عامة على التعليم في الجامعات الجزائرية وجاهزيتها لهذه الاستراتيجية للخروج من الأزمة بأقل الأضرار، وكذلك تسليط الضوء على نشاط للأساتذة والباحثين والطلبة بالجامعات الجزائرية، من خلال إبراز دورهم الفعلي والفاعلية المطلوبة منهم في التعليم الإلكتروني لتعزيز ودعم البحث العلمي. وللوقوف على حيثيات موضوع الجامعات الجزائرية والتعليم الإلكتروني في ظل جائحة كورونا بين جاهزية التبني ومعوقاته كان لزاما علينا أن نعالجه اعتمادا على منهج علمي مناسب ألا وهو المنهج الوصفي، ولمعالجة هذا الموضوع قمنا بوضع خطة مكونة من ثلاثة فصول واعتمدنا في الفصل الأول على الجانب المنهجي والفصل الثاني نظري تطرقنا فيه إلى التعليم الإلكتروني الجامعي في ظل جائحة كورونا، أما الفصل الثالث تناولنا فيه الجانب الميداني للدراسة معتمدين في جمع البيانات على استخدام استمارتي استبانة البريدية موجهة للأساتذة والطلبة كلية العلوم الاقتصادية والتجارية وعلوم التسيير بجامعة باتنة -1-. وقد خرجنا في الأخير بمجموعة من النتائج المثمنة للبحث والتي أبرزها أن التعليم الإلكتروني جاء من أجل التغلب على المشاكل التي يعاني منها الأساتذة والباحثون والطلبة، خاصة في ظل الانتشار غير الطبيعي لجائحة كورونا في العالم عامة والجزائر خاصة، وكذلك لأن التعليم الإلكتروني يلعب دورا كبيرا في إنتاج المعلومات العلمية والتقنية ودعم وتعزيز تطور البحث العلمي من خلال تشجيع الفعالية للإنتاج الفكري على أوسع نطاق.