ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العلاقات الجزائرية المغربية:...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

العلاقات الجزائرية المغربية: دراسة في موقف المغرب الأقصى من الاحتلال الفرنسي للجزائر والمقاومة الجزائرية

العنوان بلغة أخرى: Algeria Study of Morocco's Position on the French Occupation of Algeria and the Algerian Resistance
المصدر: الذاكرة
الناشر: جامعة قاصدي مرباح ورقلة - كلية الآداب واللغات - مخبر التراث اللغوي والأدبي في الجنوب الشرقي الجزائري
المؤلف الرئيسي: تلي، رفيق (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Telli, Rafik
المجلد/العدد: مج10, ع1
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 185 - 203
DOI: 10.35156/1949-010-001-009
ISSN: 2335-125X
رقم MD: 1225537
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
العلاقات الدولية | الاحتلال الفرنسي للجزائر | المغرب | الجزائر
كلمات المؤلف المفتاحية:
الجزائر | الاحتلال | المغرب الأقصى | المقاومة | الاستعمار الفرنسي | العلاقات | Algeria | Occupation | Morocco | Al-Aqsa | Resistance | French Colonization | Relations
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

9

حفظ في:
المستخلص: خلفت كارثة احتلال الجزائر وقعا مدويا داخل المغرب الأقصى، فنجد أن السلطان المغربي مولاي عبد الرحمن وقف إلى جانب إخوانه الجزائريين من خلال استقبالهم وتضامنه هو وشعبه معهم، حيث قدم لهم كل متطلبات واحتياجات الحياة في المغرب الأقصى، كما عمل على مساندة وتلبية طلبات الأمير عبد القادر في بداية الأمر، لكن وتحت ضغط الاستعمار الفرنسي تراجع عن هذا الدعم والمساندة ووقع بين الأمير والسلطان عدة مناوشات أدت إلى سوء العلاقات بينهما الأمر الذي أدى في الأخير إلى استسلام الأمير عبد القادر، ثم تأتى مقاومة الشيخ بوعمامة لنفس الغرض المتمثل في مقاومة المستعمر الفرنسي وتحت ضغط هذا الأخير لجأ بوعمامة إلى المغرب الأقصى لكن السلطان المغربي رأى أنه سوف يأتي كسابقيه بمجموعة من المتاعب فحاربه وعمل على إخراجه من بلده، وأمام الضغوطات التي وجد فيها بوعمامة نفسه وكبر سنه عجز عن مواصلة المقاومة فطلب الأمان من الفرنسيين، وفي الأخير جاءت مقاومة الأمير عبد المالك والذي جاء لنفس الغرض، الذي جاء من أجله سابقوه وهو محاولة القضاء على المستعمر الفرنسي بداية من المغرب الأقصى، لكن اصطدامه مع محمد بن عبد الكريم الخطابي أدى إلى مقتله.

The crisis of Algeria occupation left a bitter place inside Al-Aqsa Morocco, as Moroccan Sultan Moulay Abdul Rahman stood beside his Algerian brothers through receiving and solidarity with them and his people, where he presented them all the requirements and needs of life in Al-Aqsa Morocco, and he also supported and met the demands of Prince Abdul Qader at the beginning. But under the pressure of the French colonization, this support and support went back and the prince and Sultan signed several skirmishes that led to bad relations between them, which led in the latter to the surrender of Prince Abdul Qader. Sheikh Bouamama's resistance came to the same purpose of resisting the French colonist and under pressure of the latter, Bouamama resorted to the far-reaching Morocco, but the Moroccan Sultan saw that he will bring his predecessors a group of troubles, so fight him and get him out of his country. In front of the pressures, where Poamama found himself and his old age, he was unable to continue the resistance, so he asked the French for security. The last came the resistance of Prince Abdul Malik, who came for the same purpose as his predecessors, which is the attempt to eliminate the French colonizer starting from Al-Aqsa Morocco, but his collision with Mohammad Bin Abdul Karim Al-Khadabi led to his death.
ISSN: 2335-125X

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.