المستخلص: |
استعرض المقال موضوع بعنوان فجعلناهم مثلاً وسلفاً للأخرين من سورة الزخرف (55-56). وبين المقال أن هذا المثل ضربه الله لفرعون وقومه حينما تمادوا في الضلال والعناد وما اجترحوه من تكذيب نبي الله موسي عليه السلام وعدم طاعته، وما ادعاه فرعون من الربوبية واستخفافه بقومه. كما أشار إلى الغضب والذي يعد صفة من صفات الله الثابتة له بالكتاب والسنة وإجماع السلف من أهل السنة والجماعة، وهو غضب حقيقي يليق بالله تعالي، ويجب أن نؤمن بهذه الصفة ونثبتها لله تعالى. وأختتم المقال بعرض قول رسول الله صلى الله عليه وسلم والذي قال (أن ربي غضب اليوم غضباً لم يغضب قبله مثله ولا بعده مثله). كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|