المستخلص: |
طرح المقال موضوع أسباب خلفيات الأزمات في العالم الإسلامي. أكد على أن كثير من مشاكل المسلمين ترجع إلى عهدهم الماضي الذي قضوه تحت الحكم الأجنبي الذي كان قادته يحملون الحقد والكراهية بل العداوة بالنسبة إلى المسلمين في ضوء تجربتهم مع الحكام المسلمين في عهد غلبتهم ورسخت هذه العداوة في نفوسهم. اعترف عدد من الذين زاروا الدول الأوروبية أنهم واجهوا في المجتمع الأوروبي كراهية للإسلام وعداوة للمسلمين. أبرز مساوئ هذا الواقع الكتاب المسلمين أنفسهم في كتبهم. صرح عدد من قادة السياسيين في أوروبا وأمريكا عن هذا الخوف عن انتشار الإسلام وتصاعد نسبة المسلمين في السكان. انقسم العالم الإسلامي إلى دول وقامت الدول الاستعمارية لحماية مصالحها بتوسيع الخلافات ونشرها بين هذه الدول. واختتم المقال بالتأكيد على ضرورة أن ينهض القادة المسلمين لمعالجة قضايا العالم الإسلامي ويدرسوا خلفياتها. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|