المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان حادثة باريس وانعكاساتها على مجهودات الأمن والسلام في العالم. أشار إلى اجتماع القوى العالمية (17) دولة بالإضافة إلى الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي وجامعة الدول العربية في فيينا في الثلاثين من أكتوبر لعام (2015 م). لحل القضية السورية ومناقشة مصير الرئيس السوري. أسفر هذا الاجتماع عن وجود بعض النقاط المشترك بين المشاركين رغم وجود خلافات جوهرية بينهم. تطرقت إلى الهجوم الانتحاري في فرنسا الحادث قبيل انتهاء اجتماع فيينا وتم توجيه أصابع الاتهام فيه لداعش. بينت أن فرنسا نظمت مؤتمر عالمي لحماية الأقليات غير المسلمة في الدول الإسلامية وغضت البصر عما يحدث من انتهاك لحقوق الإنسان وقتل جماعي في سوريا. اختتم المقال بالإشارة إلى عدة تأويلات وتفسيرات للهجوم الإرهابي في فرنسا. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|