المستخلص: |
استعرض المقال مركز الأمة الإسلامية ورسالتها. واستهل المقال بإن الأمة الإسلامية هي صاحبة الرسالة الدينية الأخيرة، وهذه الرسالة هي التي تسيطر على جميع مواقفها، وتصرفاتها، ومركزها مركز القيادة والتوجيه. وبين عدم جوز أن يكون مكان هذه الأمة في مؤخر الركب، وأن تعيش على هامش الأمم وترضى. وأوضح أنها أمة ذات هدف معين في الحياة، ورسالة كاملة في العالم وحضارتها. وعرض أهمية المؤمن القوي العليم الصالح المصلح للإسلام. وتطرق إلى أن الحياة عابرة ووسيلة للآخرة. وفسر ترعرع الحضارة الغربية في عصر قد ثار على الدين وأسسه من الإيمان بالغيب، فهي حضارة ثائرة على القيم الدينية والروحية. واختتم المقال بالتأكيد على الاحتفاظ بالشخصية الإسلامية، ومركز هذه الأمة في العالم، ومعرفة رسالتها، والإيمان بقيمتها، والضغط على قيمة الآخرة، ومعرفة رسالتها، والإيمان بقيمتها، والضغط على قيمة الآخرة، وما بعد هذه الحياة من سعادة، وشقاء وجنة، ونار والتركيز على الجانب الخلقي. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|