ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

قصة التقويم في التاريخ

المصدر: مجلة الأدب العلمي
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: ملحم، جهاد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع72
محكمة: لا
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2019
الشهر: آب
الصفحات: 46 - 64
رقم MD: 1260719
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن قصة التقويم في التاريخ. تعد قصة التقويم أحد أهم إنجازات الفكر البشري الذي مر بمراحل متعددة، ويعود السبب الرئيسي في استنباط التقويم للقدرة على تحديد أوقات الاحتفالات الدينية للآلهة قديمًا، حيث نشأ التقويم المسيحي الميلادي للتعبير عن المعتقدات الدينية وكأداة لتحديد تواريخ العبادة، كما اعتمد المصريين القدماء على نوعين من التقويم الأول تعود جذوره إلى ما قبل التاريخ وهو تقويم القمر، والثاني هو التقويم الشمسي والذى اعتمد على دوران الأرض حول الشمس كل (365) يومًا مقسمة إلى (12) شهر وكل شهر مقسم إلى (30) يومًا، كما أشارت الورقة إلى أهمية وقداسة الرقم سبعة في الحضارة القديمة حيث كان الأسبوع يتكون من سبعة أيام، فضلًا عن ذكر قصة سيدنا يوسف والتي تناولها الكتاب المقدس، والقران الكريم، وكتاب بودج وعنوانه أسطورة الإله خنومو وتفسير أحلامه بسبع بقرات سمان أكلتها سبع بقرات نحاف، والذى فسر على توافر سبع سنين من غلة حبوب وفير يليها سبع سنين جفاف، واختتمت الورقة بالإشارة إلى التقويم عند العرب حيث عرف أولا باسم التقويم الغروبي نسبًا لغروب الشمس ثم جاء التقويم الإسلامي المعتمد على حركة القمر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة