المستخلص: |
تناول المقال موضوع بعنوان(67) عاماً في مجال الصحافة العربية الهادفة. افتتحت مجلة البعث الإسلامي بهذا العدد سيرها السنوي من جديد، ولا شك أن هذه المجلة مجلة كل محب للصحافة العربية، الصحافة الهادفة والبناءة وكل من يتمنى إعادة الثقة بالإسلام في النشئ الجديد، يجد بغيته في هذه المجلة العربية الإسلامية وذكر المقال عدة محاور أولها البعث الإسلامي لا البعث العربي، وثانيها أقلام جريئة في نشر رسالة الإسلام، وثالثها واحة خضراء في صحراء قاحلة جرداء. واختتم المقال بأن المجلة استكملت (67) عاماً في مجال الصحافة العربية الهادفة ولم تكن كعامة المجلات العربية بل إنها في الواقع جامعة عربية إسلامية في معنى الكلمة، دعت إلى المنهج الإسلامي السليم وصرحت بكلمة الحق، ولم تبال في ذلك لومة لائم، وظل شعارها إلى الإسلام من جديد. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|