ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

فلسفة التاريخ: الدين والفلسفة والغائية

العنوان بلغة أخرى: Du Judaïsme: À Aristote a Kant a Hegel
المصدر: مجلة أبعاد
الناشر: جامعة وهران 2 محمد بن أحمد - مخبر الأبعاد القيمية للتحولات الفكرية والسياسية
المؤلف الرئيسي: Tonizzo, Jean Marc (Author)
مؤلفين آخرين: علوش، نور الدين (مترجم)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 180 - 188
رقم MD: 1268926
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: كشفت الورقة عن فلسفة التاريخ... الدين والفلسفة والغائية. ويطلق فلسفة التاريخ على الفرع الفلسفي الذي يهتم بالتأمل بمعنى ولا معنى الإنسانية، وهناك ثلاث مقاربات لفلسفة التاريخ وهي، الأولى تعترض على أي محاولة للتأمل في المعنى الأخير للإنسانية، والثانية تختلف عن الأولى؛ حيث أن هناك غاية للبشرية تصبو إليها، والثالثة تهتم بالغائية من أجل الطعن في جدارتها وأهميتها. وأشارت إلى تاريخ فلسفة التاريخ قبل ولادة المسيح. وتطرقت إلى القرون الكبرى المنشئة للروحانيات. وأوضحت التأثير الحاسم للديانات التوحيدية. وأوضحت أن الفيلسوف كانط كان الرائد في العقلانية، كما أعطى هيغل بعدًا خاصًا لهذا العمل الفلسفي. وأشارت إلى مأزق فلسفة التاريخ؛ حيث تعرضت فلسفة التاريخ منذ البداية إلى الوقت الراهن لنقد شديد وضرب مصداقيتها من خلال ثلاثة اتجاهات رئيسية متناقضة دفعت هذا الاتجاه وهي، الاتجاه الأول استصغار الوقت الكافي لتغيير البشرية، والاتجاه الثاني مجد الفيلسوف، والاتجاه الثالث تجاهل البعد الروحي. وتناولت منطق فلسفة التاريخ؛ فيجد الفيلسوف دائمًا حاضره بمثابة نهاية العالم. واختتمت الورقة بالإشارة إلى ضرورة النجاح في تحقيق الانتصارات الجديدة قبل الدخول إلى السلام الأبدي العزيز على الفيلسوف كانط. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة