ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

موقف رئيس لجنة البلقان البريطانية نويل باكستون من الوجود العثماني في أوروبا 1908-1915 م.

العنوان بلغة أخرى: The Position of the Head of the British Balkan Committee Noel Paxton on the Ottoman Presence in Europe 1908-1915
المصدر: مجلة جامعة تكريت للعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة تكريت - كلية التربية للعلوم الإنسانية
المؤلف الرئيسي: الجبورى، عماد حمد صالح عبدالحليم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Juboury, Emad Hamad Saleh Abdul Halim
المجلد/العدد: مج29, ع5
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2022
الصفحات: 187 - 216
ISSN: 1817-6798
رقم MD: 1290964
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
شبه جزيرة البلقان | نويل باكستون | لجنة البلقان | الإمبراطورية العثمانية | الشبان الأتراك | السياسة الخارجية البريطانية | The Balkan Peninsula | Noel Paxton | Balkan Committee | Ottoman Empire | The Young Turks | British Foreign Policy
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: لا توجد بقعة في العالم حدثت فيها الكثير من الأوهام والأكاذيب كما حدث لشبه جزيرة البلقان، ولاسيما بين الرجال الإنجليز، ولسبب ما أو لآخر ولكثرة القوميات في البلقان المثيرة للاهتمام في بريطانيا وممارسة التأثير على العقل السياسي البريطاني، في حين أن شعب البلقان مر بعدد مختلف من الأدوار قبل ظهوره إلى الرأي العام البريطاني. وكان ممن تأثر بهذه الأوهام نويل باكستون مؤسس لجنة البلقان. من خلال تقديم نهج خاص لإصلاح الدولة العثمانية، وموقفه من انقلاب الشبان الأتراك، وحرب البلقان والحرب العالمية الأولى، والموقف المحرج الذي وضع نفسه به وتخليه عن الثوابت من اجل المصالح وما تقتضيه السياسة من متغيرات على ارض الواقع. يحاول البحث الوقوف على أنشطة باكستون وخلفيته الدينية والشخصية واستنباط أفكاره من خلال كتاباته حول الدولة العثمانية وشبه جزيرة البلقان منذ قيام انقلاب الشبان الأتراك على حكم عبد الحميد الثاني حتى عام 1915 م، إذ كانت هناك تغيرات في قناعاته نحو المنطقة. فضلا عن إلى محاولة فهم موقف لجنة البلقان ورئيسها نويل باكستون من الوجود العثماني في أوربا وتبنيه قناعات مناهضة لهذا الوجود من خلال العمل على إزاحة العثمانيين من القارة الأوربية، على الرغم من ادعائه الخيرية والعمل الإنساني، ولكن على النمط الأوربي.

There is no place in the world where there have been so many illusions and lies as happened to the Balkan Peninsula, especially among English men, and for one reason or another and for the many nationalities in the Balkans that are interesting in Britain and exercise influence on the political mind of an Englishman, while the Balkan people have gone through a different number of roles before appearing to the British public. Among those affected by these illusions was Noel Paxton, founder of the Balkan Committee. By presenting a special approach to the reform of the Ottoman Empire, and his position on the coup of the young Turks, the Balkan war and the First World War, and the dilemma in which he placed himself and his abandonment of the constants for the sake of interests and the changes required by politics on the ground. The research attempts to identify Paxton's activities and his religious and personal background and elicit his ideas through his writings about the Ottoman Empire and the Balkan Peninsula since the coup of the young Turks against the rule of Abdul Hamid II until 1915 AD, when there were changes in his convictions towards the region. In addition to trying to understand the position of the Balkan Committee and its Chairman Noel Paxton on the Ottoman presence in Europe and its adoption of convictions against this presence by working to remove the Ottomans from the European continent, despite his claim of charity and humanitarian work, but on the European style.

ISSN: 1817-6798