ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الصورة وتنوع التجربة: دراسة في نماذج من الشعر الحديث

المصدر: مجلة الدراسات العربية
الناشر: جامعة المنيا - كلية دار العلوم
المؤلف الرئيسي: الليثي، أحمد محمد أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع37, مج4
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: يناير
الصفحات: 1819 - 1853
ISSN: 1110-6689
رقم MD: 1292740
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على الصورة وتنوع التجربة من خلال نماذج من الشعر الحديث. أوضحت أن التجربة ومفرداتها المتنوعة هي أساس أي فن يبتكره أو ينظمه صاحبه إنها الحالة الوجدانية الأصيلة وإنها عبارة عن توحد الشاعر بأحاسيسه وكل ما يملك من مشاعر مرهفة، وتفاعل الشاعر مع تلك التجربة ما هو إلا قراءة خاصة من الشاعر لأي نص شعري. وعرفت التجربة الشعرية كذلك بأنها كل ما يعرض للشاعر قبل نظم الشعر أو خلاله من معرفة الشعر أو العلم به، بكل ما تفرضه هذه المعرفة أو يتطلبه هذا العلم، وتتشكل من مكونات ثلاثة هي: الطبع والثقافة والدربة، والتجربة الشعرية عبارة عن شعور وجداني ونفسي يسيطر على الشاعر ويتملك مشاعره في لحظة من اللحظات. وللصورة وجاهة المقدمة في العمل الفني، ولها من آليات التشكيل ما يجعل من تنوعها مساقات متعددة للإبداع فيها، والمجيد من الشعراء من يستطيع أن يجعل من الخيال والصورة أداة طيعة في يده، يشكل منها تجربته وإبداعه في تشكيلات وتجليات متنوعة، ودور الصورة في التجربة الشعرية ربطها النقاد من خلال تلك العوامل النفسية التي تحملها التجربة، التي بدورها يوظفها الشاعر في صوره توظيفا يصل فيه إلى عمق النصوص، أهميتها في أنها تكمن في ذلك الخلق الخاص لدى المبدع ليبوح عن تجربته في فنية يحاول أن يصل بها للقارئ والمستمع والمتلقي. وتحدثت الدراسة عن كلا من (التناص وصورة الوجع، القمر ومفارقة الصورة، الصورة ومصادر الإبداع، الصورة وفلسفة الانكسار، الصورة وبراعة الاستدعاء، الصورة وانشطار الذات). واختتمت بعرض أهم النتائج منها أن التجربة الشعرية دور مهم وأساس في الإبداع الفني لدى الشعراء فهي بمثابة العمود الفقري الذي لا تقوم القصيدة إلا به وعليه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

ISSN: 1110-6689

عناصر مشابهة