ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

تفاصيل الصفقة لأستراليا وآثار إعلان التحالف العسكري الثلاثي الجديد: "الغواصات" تبحر في عمق 280 مترا بمفاعل "ج9 س" بقوة 210 ميجاوات

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: أبو شادي، يسري (مؤلف)
المجلد/العدد: ع167
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2021
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 35 - 40
رقم MD: 1296402
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال تفاصيل الصفقة لأستراليا وآثار إعلان التحالف العسكري الثلاثي الجديد. أوضح أن الغواصات تبحر في عمق (280) متراً بمفاعل (ج 9س) بقوة (210) ميجاوات. وأشار إلى إعلان عن اتفاق تحالف عسكري جديد يضم أستراليا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وأطلق على هذا التحالف اسم اواكس. وتناول أن كلمة نووية تؤدي للخلط بين الغواصات التي تحمل أسلحة نووية وبين الغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وعرض تفاصيل اتفاق الغواصات الفرنسية حيث اتفق على تصنيع وتوريد (12) غواصة تصميم فرنسي من نوع غواصات الباركود وهي لا تعمل بالطاقة النووية وتعمل بالديزل، وعرض تفاصيل اتفاق الغواصات الأمريكية البريطانية حيث تم الاتفاق على تصنيع وتوريد (8) غواصات تصميم أمريكي بتعاون بريطاني من نوع فيرجينيا. وتطرق إلى أسباب إلغاء أستراليا لصفقة الغواصات الفرنسية وكان من أهمها قدرة الغواصات النووية الأمريكية على العمل لمسافات طويلة دون الحاجة لتغيير وقودها النووي وأن قيودها الزمنية في الاستمرار في العمل ترتبط فقط بتوافر التموين الغذائي والطبي وكذا الحاجة للصيانة. وذكر إمكانيات أستراليا النووية وقدرتها على تملك أسلحة نووية، وأن الغواصات النووية تكسح الجليد وتحمل صواريخ كروز الذرية وتقوم بالمراقبة والتجسس في أعماق المحيطات. وناقش أن أستراليا لا تملك إمكانيات للتخصيب التجاري ولا لتصنيع الوقود النووي وحيث أن وقود المفاعلات النووية في الغواصات التي ستحصل عليها أستراليا هو وقود عالي التخصيب أو منخفض التخصيب في حال استبداله فأن أستراليا ستعتمد على الولايات المتحدة وبريطانيا في تخصيب هذا الوقود وتصنيعه. واختتم المقال بعرض قراءات في مستقبل الحلف الجديد وأن من المتوقع أن يزداد نشاط هذا التحالف في أزمات متوقعة قادمة خاصة بقضية تايوان والتهديدات الصينية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022