المستخلص: |
قدم المقال موضوع بعنوان سينما يونيو (67). أوضح أن سينما ما بعد النكسة تكذب ولا تتجمل حيث أن ما عرض في عام (1968) كان أقرب ما يكون إلى عمليات التخدير وإلغاء العقل ومحاولة للبحث عن سبل جديدة للإلهاء. تطرق إلى مشاهد سينمائية عام (1969،1670،1971،1972). أكد على أنه في عام النكسة السينما لم تدفن رأسها في الرمال. أشار إلى أفلام كوميدية واستعراضية ومنها فيلم (غرام في الكرنك). شهد عام (1967) أفلامًا غارقة في الرومانسية والنعومة فقدم عبد الحليم حافظ مع شادية (معبودة الجماهير). كان هناك أكثر من فيلم يناقش فكرة مقاومة المحتل. رصدت بعض الأفلام الفساد الحكومي والأخلاقي الذي يحدث في أجهزة الدولة. واختتم المقال بالتأكيد على أن السينما أنتجت أنضج التجارب السينمائية والفنية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022
|