ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مأزق الجلاد والضحية في رواية ح...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

مأزق الجلاد والضحية في رواية حذاء فيلليني للروائي وحيد الطويلة

المصدر: مجلة الرافد
الناشر: حكومة الشارقة - دائرة الثقافة
المؤلف الرئيسي: الصغير، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع246
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 47 - 49
رقم MD: 1312986
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الادب العربي | الادباء العرب | النقد الادبي | رواية حذاء فيلليني | الطويلة ، وحيد
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سلط المقال الضوء على مأزق الجلاد والضحية في رواية حذاء فيليني للروائي وحيد الطويلة. وأشار المقال إلى ما قدمه المبدع وحيد الطويلة من روايات مهمة (ألعاب الهوى-أحمر خفيف-باب الليل) وقدم في القصة مجموعتين (خلف النهاية بقليل-كما يليق برجل قصير) في كل نص سردي يقدمه الطويل والتي اعتمد فيها على مراكز استشعار سردية قبل أن يخطو خطوة واحدة. وأشار المقال الإهداء الذي افتتح به حذاء فيلليني حيث انه اهدي روايته إلى من صرخوا ولم يسمعهم أحد إلى من لم يستطيعوا أن يصرخوا. كما أشار إلى سبب اختيار الكاتب وحيد الطويلة هذا العنوان اللافت الذي اعتمد فيه على تقنية سردية مهمة وهي تقنية السرد المكتنز داخل الرواية. وأشار المقال إلى تشابهه حياة فيلليني وحياة السارد نفسه، وأراد الطويلة من هذه الرواية أن ينتصر لرسالة الفن بعامة والفن الروائي بخاصة. طرحت الرواية حكاية بطلها الذي عمل معالج نفسي وتعرض في التعذيب في المعتقل من دون تهم محددة. وارتكز وحيد في روايته على لغة كونية من خلال خلق مشاهد فنية متوازنة مع حياة المخرج الإيطالي فيلليني، وتمتلك الرواية من خلال بنائها اللغوي روح المفارقة القادر على إدخال المتلقي إلى رحم السرد ليشكل وعيه ويصبح جزءا من نسيجها الفني الداخلي. وأختتم بالتأكيد على أهمية الرواية كونها تتعمق في رصد تفاصيل الحياة في عيون الذين يصرخون والذين لم يصرخوا حتى الأن. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.