المستخلص: |
عرض المقال موضوع بعنوان سلام على الجنيه. أشار إلى أن السينما المصرية رسخت في إبداع شديد تحولات الجنية وكانت تسميه بأسمائه في الواقع أو أسماء أخرى من خيال المؤلف والتي سرعان ما تتداول في الشارع، وفي الأربعينيات والخمسينيات كان يذكر الجنيه على خجل؛ لأن الملاليم والقروش والشلنات كانت كفيلة بتحريك أمور الحياة، وكانت للجنيه هيبته، أما في الثمانينيات وبداية التسعينات أعتبر الجنية عملة رخيصة لا شأن لها. أم اليوم فعاد اليوم إلى ألفاظنا في كل فئة وكل طبقة ولكن ليس تكريما له، ولكن إكراما لتهيئة دفنه. واختتم المقال بتوضيح أن الجنيه ربما يكون قد اشتق من الجني للحصول على الشئ. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|