المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان هكذا تكلم خالد محيي الدين. لقد كان خالد محيي من الضابط الأحرار الذي قادوا ثورة يوليو (1952)، لقد كان طرف في أزمة مارس (1954) في خلافه مع أعضاء مجلس قيادة الثورة. لقد نشر وثيقة في عام (2011) متعلقة باستقالته من المجلس تتضمن أنه ومحمد نجيب كانا يقفا مع الديمقراطية واختيار الشعب والثورة بينما بقية أعضاء مجلس قيادة الثورة مع الديكتاتورية ضد الشعب. لقد قدم خالد محي الدين الاستقالة عقب استقالة نجيب وتلي ذلك عدة أحداث فارقة منها تراجع مجلس الثورة عن قبول استقالة نجيب وإذاعة بيان الإذاعة في (27) فبراير. لقد حاول نجيب الاستفادة من تراجع مجلس قيادة الثورة عن قبول استقالته ومطالبة بتوسع سلطاته على حساب المجلس. لقد أكد محي الدين أن الشعب كان يؤيد استمرار الثورة نتيجة الإنجازات. اختتم المقال بالإشارة إلى عودة خالد عام (1955) ليبدأ التعاون مع جمال عبد الناصر. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023
|