المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة والفنون والتراث |
المؤلف الرئيسي: | المحمد، ليال (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع179 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2022
|
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 35 - 39 |
رقم MD: | 1321185 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال على موضوع بعنوان إستاد البيت خيمة ليست كباقي الخيم. لقد أتاح الإستاد للعالم التعرف على التراث العربي والقطري عن قرب. فالخيمة العربية ما هي إلا تجسيد لكل رموز العرب من حسن ضيافة وكرم واتحاد ووحدة العائلة. لقد شيد الإستاد في مدينة الخور تم البدء في الإستاد في عام (2016) وانتهي في عام (2021). حيث يعكس التصميم المعماري له التناغم والتداخلي بين الراحة والحداثة المعمارية والتراث العربي الأصيل، لقد طليت الواجهة الخارجية باللون الداكن لتشبه القماش المستخدم في الخيم. لقد تم بناء محطة تبريد موفرة للطاقة تعمل بالطرد المركزي للراحة المشجعين. فيما يتجلى فيه مفهوم الاستدامة في التصميم والتنفيذ والتشغيل، والتناغم مع البيئة المحيطة. خلص المقال بالإشارة إلى أن الإستاد سيتم تفكيك جزء منه وسوف يتحول غرف الضيافة إلى غرف فندقية بعد كأس العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|